أكد محافظ السعودية في منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» أديب الأعمى أمس (الأحد)، أن فائض المعروض في سوق النفط انخفض إلى37 مليون برميل فقط في نوفمبر 2018، من 340 مليون برميل في يناير 2017.
وكشف وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك» في الكويت، أن منتجي النفط الصخري هم أول من سيتألم من الأسعار المنخفضة مع تباطؤ الإنتاج الصخري.
وقال: «مستويات الإنتاج في شهر أكتوبر الماضي ستكون المستوى المرجعي لخفض الإنتاج لغالبية المنتجين من أعضاء «أوبك» والمستقلين، الذين اتفقوا على خفض الإمدادات الشهر الجاري».
ولفت إلى أن إنتاج سبتمبر سيكون المرجع لعدد قليل من المنتجين، وأن ليبيا، وإيران، وفنزويلا مستثنون من تخفيضات إنتاج النفط، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن ينخفض إنتاج هذه الدول لا يزيد.
وأفاد الوزير الإماراتي أن المنتجين داخل «أوبك» وخارجها يهدفون لإعادة السوق في الربع الأول من 2019 إلى الاتزان الذي كانت عليه في صيف 2018.
وكشف وزير الطاقة الإماراتي سهيل المزروعي في مؤتمر صحفي على هامش اجتماع لمنظمة الأقطار العربية المصدرة للبترول «أوابك» في الكويت، أن منتجي النفط الصخري هم أول من سيتألم من الأسعار المنخفضة مع تباطؤ الإنتاج الصخري.
وقال: «مستويات الإنتاج في شهر أكتوبر الماضي ستكون المستوى المرجعي لخفض الإنتاج لغالبية المنتجين من أعضاء «أوبك» والمستقلين، الذين اتفقوا على خفض الإمدادات الشهر الجاري».
ولفت إلى أن إنتاج سبتمبر سيكون المرجع لعدد قليل من المنتجين، وأن ليبيا، وإيران، وفنزويلا مستثنون من تخفيضات إنتاج النفط، لافتاً إلى أنه من المتوقع أن ينخفض إنتاج هذه الدول لا يزيد.
وأفاد الوزير الإماراتي أن المنتجين داخل «أوبك» وخارجها يهدفون لإعادة السوق في الربع الأول من 2019 إلى الاتزان الذي كانت عليه في صيف 2018.