أظهر استطلاع للشعور السائد بين شركات القطاع الخاص في بريطانيا نشر اليوم (الخميس)، أن الشركات البريطانية تواجه نقصا في اليد العاملة وركودا في النمو وضغوط الأسعار؛ بسبب بريكست.
وأظهر الاستطلاع الدولي الذي أجرته غرفة التجارة البريطانية لستة آلاف شركة، أن نسبة الشركات التي أعلنت عن زيادة في المبيعات والطلبات الداخلية في قطاع الخدمات الأساسية في البلاد انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ عامين في نهاية 2018.
وأعلنت الشركات خصوصا في قطاع التصنيع زيادة في ضغوطات الأسعار لأسباب من بينها ضعف الجنيه الإسترليني بسبب حالة الغموض بشأن بريكست.
وتحدثت أربعة أخماس الشركات المصنعة عن صعوبات في التوظيف، وهي أعلى نسبة منذ بدء إجراء الاستطلاع في 1989.
وتسجل بريطانيا حاليا مستويات قياسية من التوظيف، إلا أن مجموعة الضغط المدافعة عن قطاع الأعمال حذرت من أن انخفاض الهجرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يمكن أن يتسبب بنقص حاد في الأيدي العاملة في الشركات.
من جهته، أوضح رئيس قسم الاقتصاد في البي بي سي سورين ثيرو أن«النشاط المحلي في قطاع الخدمات الرئيسية سجل ضعفا للربع الثاني على التوالي، إذ تواجه الشركات التي تتعامل مباشرة مع المستهلكين انخفاضا خصوصا وسط تباطؤ مستويات إنفاق الأسر وانخفاض التدفق النقدي».
وأظهر الاستطلاع الدولي الذي أجرته غرفة التجارة البريطانية لستة آلاف شركة، أن نسبة الشركات التي أعلنت عن زيادة في المبيعات والطلبات الداخلية في قطاع الخدمات الأساسية في البلاد انخفضت إلى أدنى مستوى لها منذ عامين في نهاية 2018.
وأعلنت الشركات خصوصا في قطاع التصنيع زيادة في ضغوطات الأسعار لأسباب من بينها ضعف الجنيه الإسترليني بسبب حالة الغموض بشأن بريكست.
وتحدثت أربعة أخماس الشركات المصنعة عن صعوبات في التوظيف، وهي أعلى نسبة منذ بدء إجراء الاستطلاع في 1989.
وتسجل بريطانيا حاليا مستويات قياسية من التوظيف، إلا أن مجموعة الضغط المدافعة عن قطاع الأعمال حذرت من أن انخفاض الهجرة بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي يمكن أن يتسبب بنقص حاد في الأيدي العاملة في الشركات.
من جهته، أوضح رئيس قسم الاقتصاد في البي بي سي سورين ثيرو أن«النشاط المحلي في قطاع الخدمات الرئيسية سجل ضعفا للربع الثاني على التوالي، إذ تواجه الشركات التي تتعامل مباشرة مع المستهلكين انخفاضا خصوصا وسط تباطؤ مستويات إنفاق الأسر وانخفاض التدفق النقدي».