ذكرت شركة كامكو للاستثمار الكویتیة أن أسواق الخليج المالية حققت خلال عام 2018 أفضل أداء بـ5 أعوام.
وأوضحت «كامكو» في تقرير حديث صادر أمس، أن أسواق الأسهم الخلیجیة سجلت نموا سنویا بنسبة 12% في عام 2018، مقارنة بالأسواق العالمیة الأخرى.
وبين التقرير، أن السوق السعودية سجلت زیادة بلغت نسبتها 4.8% في القیمة المتداولة، لتصل إلى 232.2 ملیار دولار، بما یمثل 79% من إجمالي قیمة تداولات البورصات الخلیجیة.
وأفاد التقریر، أن عام 2018 شهد أفضل أداء مجمع للمؤشرات الخلیجیة «مؤشر مورجان ستانلي الخلیجي» منذ 5 سنوات سابقة، مضيفا أن هذه أهم العوامل التي أدت إلى نمو السوق الكویتية بعد الترقیة من الأسواق الثانویة إلى الناشئة.
وأشار التقرير، إلى أن سوقي السعودية وأبوظبي سجلتا مكاسب خلال العام الماضي بنسب 8.3% و11.7% على الترتيب.
وتابع التقرير، أن نشاط التداول في دول مجلس التعاون شهد تراجعا بإجمالي قیمة الأسهم المتداولة بنسبة 3.7%، لتصل لـ293.7 ملیار دولار في 2018، مقابل 305 ملیارات دولار في عام 2017.
وفیما یتعلق بالأداء القطاعي، ذكر التقریر، أن البنوك سجلت أفضل أداء، إذ ارتفعت القیمة السوقیة الإجمالیة لأكبر 15 بنكا في دول مجلس التعاون الخلیجي بواقع 74 ملیار دولار خلال العام ذاته، بما یعادل الثلث بنهایة 2017.
وأفاد التقرير، بأن الأسواق العالمیة شهدت تراجعا على نطاق واسع بعد تزاید المخاطر السلبیة المرتبطة بنمو اقتصاده، مما أدى إلى تقلیص توقعات النمو، مضیفا أن الحرب التجاریة بین الولایات المتحدة الأمریكیة والصین أثرت على التبادل التجاري بین البلدین بما یقدر بنحو 350 ملیار دولار.
وأوضحت «كامكو» في تقرير حديث صادر أمس، أن أسواق الأسهم الخلیجیة سجلت نموا سنویا بنسبة 12% في عام 2018، مقارنة بالأسواق العالمیة الأخرى.
وبين التقرير، أن السوق السعودية سجلت زیادة بلغت نسبتها 4.8% في القیمة المتداولة، لتصل إلى 232.2 ملیار دولار، بما یمثل 79% من إجمالي قیمة تداولات البورصات الخلیجیة.
وأفاد التقریر، أن عام 2018 شهد أفضل أداء مجمع للمؤشرات الخلیجیة «مؤشر مورجان ستانلي الخلیجي» منذ 5 سنوات سابقة، مضيفا أن هذه أهم العوامل التي أدت إلى نمو السوق الكویتية بعد الترقیة من الأسواق الثانویة إلى الناشئة.
وأشار التقرير، إلى أن سوقي السعودية وأبوظبي سجلتا مكاسب خلال العام الماضي بنسب 8.3% و11.7% على الترتيب.
وتابع التقرير، أن نشاط التداول في دول مجلس التعاون شهد تراجعا بإجمالي قیمة الأسهم المتداولة بنسبة 3.7%، لتصل لـ293.7 ملیار دولار في 2018، مقابل 305 ملیارات دولار في عام 2017.
وفیما یتعلق بالأداء القطاعي، ذكر التقریر، أن البنوك سجلت أفضل أداء، إذ ارتفعت القیمة السوقیة الإجمالیة لأكبر 15 بنكا في دول مجلس التعاون الخلیجي بواقع 74 ملیار دولار خلال العام ذاته، بما یعادل الثلث بنهایة 2017.
وأفاد التقرير، بأن الأسواق العالمیة شهدت تراجعا على نطاق واسع بعد تزاید المخاطر السلبیة المرتبطة بنمو اقتصاده، مما أدى إلى تقلیص توقعات النمو، مضیفا أن الحرب التجاریة بین الولایات المتحدة الأمریكیة والصین أثرت على التبادل التجاري بین البلدین بما یقدر بنحو 350 ملیار دولار.