توقع بنك مورغان ستانلي عودة مبيعات الإصدارات السيادية بالعملة الصعبة التي تصدرها الدول النامية للارتفاع هذا العام، بقيادة طروحات جديدة من الشرق الأوسط، خصوصا من السعودية.
وأشار البنك إلى نمو حصة الدول المصدرة النفط بين مصدري الديون السيادية من جديد، لتصل إلى ما يزيد قليلا عن نصف إصدارات 2019، مقارنة مع نحو الثلث في الفترة من 2013-2015.
وأوضح الخبير الاقتصادي لدى مورغان ستانلي سيمون ويفر أن من المرجح أن تظل السعودية، وإندونيسيا من الكبار. وتوقع أن تصدر كل منهما إصدارات بأكثر من 10 مليارات دولار.
وقال ويفر في توقعات البنك الائتمانية السيادية للأسواق الناشئة لعام 2019: «إن إجمالي الإصدارات بالعملة الصعبة من المتوقع أن يرتفع إلى 158 مليار دولار في عام 2019، بزيادة 15% عن عام 2018، لكن سيظل دون المستوى القياسي المباع في 2017 البالغ 674 مليار دولار».
ويتوقع أن تخرج أبوظبي والكويت بصفقات كبيرة بعد توقف في عام 2018، وإن كانت الأرجنتين ستظل خارج السوق بعد صفقتها الكبيرة التي بلغت قيمتها 9 مليارات دولار في عام 2018، مع إعلان أوزبكستان، وبنين، في الوقت ذاته، رغبتهما في بيع سندات بالعملة الصعبة.
وأشار البنك إلى نمو حصة الدول المصدرة النفط بين مصدري الديون السيادية من جديد، لتصل إلى ما يزيد قليلا عن نصف إصدارات 2019، مقارنة مع نحو الثلث في الفترة من 2013-2015.
وأوضح الخبير الاقتصادي لدى مورغان ستانلي سيمون ويفر أن من المرجح أن تظل السعودية، وإندونيسيا من الكبار. وتوقع أن تصدر كل منهما إصدارات بأكثر من 10 مليارات دولار.
وقال ويفر في توقعات البنك الائتمانية السيادية للأسواق الناشئة لعام 2019: «إن إجمالي الإصدارات بالعملة الصعبة من المتوقع أن يرتفع إلى 158 مليار دولار في عام 2019، بزيادة 15% عن عام 2018، لكن سيظل دون المستوى القياسي المباع في 2017 البالغ 674 مليار دولار».
ويتوقع أن تخرج أبوظبي والكويت بصفقات كبيرة بعد توقف في عام 2018، وإن كانت الأرجنتين ستظل خارج السوق بعد صفقتها الكبيرة التي بلغت قيمتها 9 مليارات دولار في عام 2018، مع إعلان أوزبكستان، وبنين، في الوقت ذاته، رغبتهما في بيع سندات بالعملة الصعبة.