وصف وزير الطاقة والصناعة الإماراتي سهيل المزروعي أمس (الأربعاء)، انسحاب قطر من منظمة «أوبك» بغير المؤثر، مؤكداً بقوله: «لست قلقاً بشأن انسحابها من «أوبك»، فطاقتها الإنتاجية ليست كبرى».
وكشف أن أسواق النفط لا يمكنها تحمل عدم وجود المنظمة، ففي حال مغادرة أي دولة، سيقابلها انضمام دولة أخرى، وفقاً لـ«رويترز». وبين أن التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة يثير قلقاً في أسواق النفط، إلا أن أوضاع السوق في العام الحالي 2019 لا تدعو للتشاؤم.
يأتي ذلك بعد أن أعلنت قطر أنها ستنسحب من منظمة الدول المصدرة للبترول «أوبك» اعتباراً من يناير 2019، وأبلغت قرارها إلى منظمة «أوبك»، وأعلن وزير الطاقة القطري سعد الكعبي أن بلاده ترى ضرورة التركيز على السلعة الأولية التي تبيعها، في إشارة للغاز الطبيعي، لكنه شدد على أن الدوحة ستواصل الالتزام بجميع التعهدات مثل أي دولة خارج «أوبك».
وبلغ إنتاج الدول الأعضاء في «أوبك» سابقا نحو 44% من إمدادات النفط العالمي، وتعمل المنظمة على مراقبة السوق وقوى العرض والطلب فيها وتحديد مستوى الإنتاج من أجل الحفاظ على استقرار الأسعار والعرض بالأسواق.
يذكر أن قطر من أصغر الدول المصدرة للنفط في المنظمة، وإنتاجها يعادل 2% من إنتاج «أوبك»، ويبلغ إنتاجها نحو 609 آلاف برميل يومياً.
وكشف أن أسواق النفط لا يمكنها تحمل عدم وجود المنظمة، ففي حال مغادرة أي دولة، سيقابلها انضمام دولة أخرى، وفقاً لـ«رويترز». وبين أن التوتر التجاري بين الصين والولايات المتحدة يثير قلقاً في أسواق النفط، إلا أن أوضاع السوق في العام الحالي 2019 لا تدعو للتشاؤم.
يأتي ذلك بعد أن أعلنت قطر أنها ستنسحب من منظمة الدول المصدرة للبترول «أوبك» اعتباراً من يناير 2019، وأبلغت قرارها إلى منظمة «أوبك»، وأعلن وزير الطاقة القطري سعد الكعبي أن بلاده ترى ضرورة التركيز على السلعة الأولية التي تبيعها، في إشارة للغاز الطبيعي، لكنه شدد على أن الدوحة ستواصل الالتزام بجميع التعهدات مثل أي دولة خارج «أوبك».
وبلغ إنتاج الدول الأعضاء في «أوبك» سابقا نحو 44% من إمدادات النفط العالمي، وتعمل المنظمة على مراقبة السوق وقوى العرض والطلب فيها وتحديد مستوى الإنتاج من أجل الحفاظ على استقرار الأسعار والعرض بالأسواق.
يذكر أن قطر من أصغر الدول المصدرة للنفط في المنظمة، وإنتاجها يعادل 2% من إنتاج «أوبك»، ويبلغ إنتاجها نحو 609 آلاف برميل يومياً.