أعلنت الشركة السعودية للاستثمار الجريء عن تعيين نبيل بن عبدالقادر كوشك رئيسًا تنفيذياً للشركة.
وأكد رئيس مجلس إدارة الشركة صالح بن إبراهيم الرشيد أن شركة الاستثمار الجريء تسهم في نمو وتنويع اقتصاد المملكة بالإضافة لتمكين ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتشجيعها على استكشاف مجالات جديدة من خلال تحفيز دخول مزيد من رواد الأعمال بعدة طرق يتمثل أحدها في تقديم الدعم اللازم بالاستثمار في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، مشيراً إلى أن تعيين كوشك يأتي بهدف تهيئة البيئة الاستثمارية المُناسبة لرواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال ضخ المزيد من الصناديق الاستثمارية وإطلاق البرامج والمبادرات المُحفّزة للاستثمار الجريء تحقيقًا لأحد أهم ركائز رؤية 2030 في رفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي ليصل إلى 35 بالمائة.
ويحمل نبيل كوشك درجة الدكتوراه في تطبيقات الحاسب في العمارة والتخطيط من جامعة كارنيجي ميلون بأمريكا، ويتمتع بخبرة واسعة في الإدارة حيث عمل مؤخراً عميداً لكلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، وعضواً في مجلس الأمناء، ومديراً لجامعة الباحة، كما عمل نائباً لرئيس مجلس إدارة شركة وادي مكة للتقنية، بالإضافة إلى عضويته في مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، وهيئة جائزة الملك فيصل العالمية.
مما يذكر أن الشركة السعودية للاستثمار الجريء هي إحدى مبادرات تنمية القطاع الخاص وتُنفّذها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) ووحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص (نماء).
وأكد رئيس مجلس إدارة الشركة صالح بن إبراهيم الرشيد أن شركة الاستثمار الجريء تسهم في نمو وتنويع اقتصاد المملكة بالإضافة لتمكين ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة وتشجيعها على استكشاف مجالات جديدة من خلال تحفيز دخول مزيد من رواد الأعمال بعدة طرق يتمثل أحدها في تقديم الدعم اللازم بالاستثمار في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، مشيراً إلى أن تعيين كوشك يأتي بهدف تهيئة البيئة الاستثمارية المُناسبة لرواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال ضخ المزيد من الصناديق الاستثمارية وإطلاق البرامج والمبادرات المُحفّزة للاستثمار الجريء تحقيقًا لأحد أهم ركائز رؤية 2030 في رفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي ليصل إلى 35 بالمائة.
ويحمل نبيل كوشك درجة الدكتوراه في تطبيقات الحاسب في العمارة والتخطيط من جامعة كارنيجي ميلون بأمريكا، ويتمتع بخبرة واسعة في الإدارة حيث عمل مؤخراً عميداً لكلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، وعضواً في مجلس الأمناء، ومديراً لجامعة الباحة، كما عمل نائباً لرئيس مجلس إدارة شركة وادي مكة للتقنية، بالإضافة إلى عضويته في مجلس إدارة مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع (موهبة)، وهيئة جائزة الملك فيصل العالمية.
مما يذكر أن الشركة السعودية للاستثمار الجريء هي إحدى مبادرات تنمية القطاع الخاص وتُنفّذها الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة (منشآت) ووحدة المحتوى المحلي وتنمية القطاع الخاص (نماء).