تعكف لجنة ريادة الأعمال بالغرفة التجارية الصناعية بمكة المكرمة على إطلاق النسخة الثانية من ملتقى شباب أعمال مكة المكرمة (صفقة)، الذي سيقام خلال الفترة من 21-23 يناير في هيليتون المؤتمرات بمشروع جبل عمر، لاكتشاف فرص مكة الجديدة من خلال ريادة الأعمال في خدمات الحج والعمرة.
ويأتي ملتقى «صفقة» في نسخته الثانية بسلسلة من خمسة ملتقيات تنطلق من مدينة مكة المكرمة، وتهدف إلى تطوير فكر ريادة الأعمال وصنع بيئة تحفيزية في أجواء استباقية معرفية وداعمة للتطور وتتميز بالانفتاح والعملية.
وأوضح رئيس لجنة ريادة الأعمال سلطان أزهر، أن ملتقى صفقة سيسهم في إنماء المشاريع القائمة، إضافة إلى بدء الأعمال الجديدة، وسيفتح الآفاق أمام الراغبين في الاكتشاف وذلك من خلال طرح المواضيع لجمع الجهات والأفراد الفاعلين والممكنين للأفكار والمشاريع.
وأضاف: «أهم أهداف الملتقى أن تكون متماشية مع الرؤية السعودية 2030 في تحقيق مجتمع حيوي ذي قيم راسخة ووطن مزدهر يتميز باقتصاد حركي ومنافس ومتاح للجميع، وذلك من خلال عرض المعارف وتأهيل المهارات والمسؤولية الذاتية وتكوين حراك في المجال المعرفي والعملي ومواكبة الأعمال التجارية من خلال تجارب ونماذج فعالة تتناسب مع الرؤية».
وبين زاهر أن الملتقى يتطلع إلى صنع وتكوين شراكات ومعارف تؤدي لخلق فرص عملية وأيضا تعزيز مدينة مكة كبيئة حاضنة للإبداع الفكري والعملي وإطلاق مبادرات فعالة تربط الجهات المختلفة لضمان استدامة النتائج وتنميتها.
وزاد: «نسعى في النسخة الثانية إلى تعزيز مكانة الملتقى وإضفاء المزيد من التميز والإبداع في هذا المجال، وبإذن الله ستكون نسخة مميزة تحقق تطلعات المستفيدين بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة 2030».
ويأتي ملتقى «صفقة» في نسخته الثانية بسلسلة من خمسة ملتقيات تنطلق من مدينة مكة المكرمة، وتهدف إلى تطوير فكر ريادة الأعمال وصنع بيئة تحفيزية في أجواء استباقية معرفية وداعمة للتطور وتتميز بالانفتاح والعملية.
وأوضح رئيس لجنة ريادة الأعمال سلطان أزهر، أن ملتقى صفقة سيسهم في إنماء المشاريع القائمة، إضافة إلى بدء الأعمال الجديدة، وسيفتح الآفاق أمام الراغبين في الاكتشاف وذلك من خلال طرح المواضيع لجمع الجهات والأفراد الفاعلين والممكنين للأفكار والمشاريع.
وأضاف: «أهم أهداف الملتقى أن تكون متماشية مع الرؤية السعودية 2030 في تحقيق مجتمع حيوي ذي قيم راسخة ووطن مزدهر يتميز باقتصاد حركي ومنافس ومتاح للجميع، وذلك من خلال عرض المعارف وتأهيل المهارات والمسؤولية الذاتية وتكوين حراك في المجال المعرفي والعملي ومواكبة الأعمال التجارية من خلال تجارب ونماذج فعالة تتناسب مع الرؤية».
وبين زاهر أن الملتقى يتطلع إلى صنع وتكوين شراكات ومعارف تؤدي لخلق فرص عملية وأيضا تعزيز مدينة مكة كبيئة حاضنة للإبداع الفكري والعملي وإطلاق مبادرات فعالة تربط الجهات المختلفة لضمان استدامة النتائج وتنميتها.
وزاد: «نسعى في النسخة الثانية إلى تعزيز مكانة الملتقى وإضفاء المزيد من التميز والإبداع في هذا المجال، وبإذن الله ستكون نسخة مميزة تحقق تطلعات المستفيدين بما يتماشى مع رؤية المملكة الطموحة 2030».