يرأس وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، وفد المملكة المشارك في أسبوع أبوظبي للاستدامة 2019، الذي تبدأ أعماله (الأحد) القادم، ويستمر أربعة أيام.
وتشارك المملكة بجناح تفاعلي في أسبوع أبوظبي للاستدامة، يضم 21 قطاعا، يتم من خلالها تقديم العديد من المحاضرات وجلسات النقاش المتخصصة، في موضوعات تشمل: كفاءة الطاقة، تقليل الانبعاثات الكربونية، مبادرات المملكة في تنويع مزيج الطاقة، توطين صناعة الكهرباء والخدمات المرتبطة بها، الموارد المائية، الاستثمار في المملكة، إضافة إلى دور البحوث والتطوير لأجل الاستدامة.
ويضم وفد المملكة المشارك عددا من الجهات المختصة في مجالات الطاقة والصناعة والكهرباء، لاستعراض المبادرات والمشاريع المستقبلية لرفع كفاءة الطاقة وتطوير التقنيات الحديثة لتعزيز الاستدامة في المملكة.
وتهدف المشاركة إلى تسليط الضوء على دور المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والإجراءات المتخذة لتحقيقها.
يذكر أن أسبوع أبو ظبي للاستدامة ينطلق في شهر يناير من كل عام، ويعد أحد أكبر التجمعات المعنية بالاستدامة في العالم، حيث يستقطب خبراء القطاعات ورواد التكنولوجيا وقادة الاستدامة، كما يسهم الأسبوع من خلال مبادراته وفعالياته المختلفة في دفع عملية تبادل المعارف، وتطبيق الإستراتيجيات، وتطوير الحلول اللازمة لمواصلة مسيرة التقدم.
وتشارك المملكة بجناح تفاعلي في أسبوع أبوظبي للاستدامة، يضم 21 قطاعا، يتم من خلالها تقديم العديد من المحاضرات وجلسات النقاش المتخصصة، في موضوعات تشمل: كفاءة الطاقة، تقليل الانبعاثات الكربونية، مبادرات المملكة في تنويع مزيج الطاقة، توطين صناعة الكهرباء والخدمات المرتبطة بها، الموارد المائية، الاستثمار في المملكة، إضافة إلى دور البحوث والتطوير لأجل الاستدامة.
ويضم وفد المملكة المشارك عددا من الجهات المختصة في مجالات الطاقة والصناعة والكهرباء، لاستعراض المبادرات والمشاريع المستقبلية لرفع كفاءة الطاقة وتطوير التقنيات الحديثة لتعزيز الاستدامة في المملكة.
وتهدف المشاركة إلى تسليط الضوء على دور المملكة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة والإجراءات المتخذة لتحقيقها.
يذكر أن أسبوع أبو ظبي للاستدامة ينطلق في شهر يناير من كل عام، ويعد أحد أكبر التجمعات المعنية بالاستدامة في العالم، حيث يستقطب خبراء القطاعات ورواد التكنولوجيا وقادة الاستدامة، كما يسهم الأسبوع من خلال مبادراته وفعالياته المختلفة في دفع عملية تبادل المعارف، وتطبيق الإستراتيجيات، وتطوير الحلول اللازمة لمواصلة مسيرة التقدم.