حققت الأكاديمية السعودية للطيران المدني التابعة للهيئة العامة للطيران المدني، إنجازاً دولياً جديداً بعد أن اختارها الاتحاد الدولي للنقل الجوي «أياتا» كثاني أكبر شريك تدريبي في أفريقيا والشرق الأوسط.
ويأتي هذا الإنجاز مواكبًا لإستراتيجية المملكة 2030 ويعكس إسهامات الهيئة وثقلها المميز في عالم الطيران المدني، ويمثل امتدادا للاعترافات الدولية التي حصدتها الأكاديمية وتتويجا للعمل الاحترافي الذي تقوم به، فضلًا عن مخرجاتها في مجال التدريب على المستويين الإقليمي والدولي، إذ حققت الأكاديمية بهذا الإنجاز أحد أهدافها الإستراتيجية بأن تصبح في مكانة علمية وعالمية مستدامة بين مثيلاتها المرموقة.
واستند اختيار الأكاديمية لحصد الجائزة، على ثلاثة معايير هي الدورات التدريبية، وأعداد المستفيدين، وتزايد عدد عقد الدورات من عام لآخر، حيث جاء اختيار الأكاديمية من بين 10 مراكز تدريب تمثل «أياتا»، وهذا يؤكد حجم التأثير والثقل الذي تمثله الأكاديمية في مجال التدريب.
وأوضح رئيس الأكاديمية السعودية للطيران المدني فهد بن سليمان الحربي، أن هذا الإنجاز يأتي بتوفيق الله تعالى ثم بالسياسات التي وضعتها الهيئة العامة للطيران المدني والاهتمام والمتابعة المستمرة من قبل رئيس الهيئة عبد الحكيم بن محمد التميمي الذي كان له الأثر فيما تحقق، مفيداً أن الأكاديمية ماضية لمواصلة التوسع في تحالفاتها وشراكاتها.
يذكر أن الأكاديمية السعودية للطيران المدني التابعة للهيئة العامة للطيران المدني، نظّمت في عام 2018م العديد من الدورات التدريبية بالشراكة مع مختلف الشركاء الدوليين ومن ضمنهم «أياتا»، إذ استفاد من هذه الدورات 250 موظفاً، و 8482 متدرباً يمثلون مختلف قطاعات الطيران.
ويأتي هذا الإنجاز مواكبًا لإستراتيجية المملكة 2030 ويعكس إسهامات الهيئة وثقلها المميز في عالم الطيران المدني، ويمثل امتدادا للاعترافات الدولية التي حصدتها الأكاديمية وتتويجا للعمل الاحترافي الذي تقوم به، فضلًا عن مخرجاتها في مجال التدريب على المستويين الإقليمي والدولي، إذ حققت الأكاديمية بهذا الإنجاز أحد أهدافها الإستراتيجية بأن تصبح في مكانة علمية وعالمية مستدامة بين مثيلاتها المرموقة.
واستند اختيار الأكاديمية لحصد الجائزة، على ثلاثة معايير هي الدورات التدريبية، وأعداد المستفيدين، وتزايد عدد عقد الدورات من عام لآخر، حيث جاء اختيار الأكاديمية من بين 10 مراكز تدريب تمثل «أياتا»، وهذا يؤكد حجم التأثير والثقل الذي تمثله الأكاديمية في مجال التدريب.
وأوضح رئيس الأكاديمية السعودية للطيران المدني فهد بن سليمان الحربي، أن هذا الإنجاز يأتي بتوفيق الله تعالى ثم بالسياسات التي وضعتها الهيئة العامة للطيران المدني والاهتمام والمتابعة المستمرة من قبل رئيس الهيئة عبد الحكيم بن محمد التميمي الذي كان له الأثر فيما تحقق، مفيداً أن الأكاديمية ماضية لمواصلة التوسع في تحالفاتها وشراكاتها.
يذكر أن الأكاديمية السعودية للطيران المدني التابعة للهيئة العامة للطيران المدني، نظّمت في عام 2018م العديد من الدورات التدريبية بالشراكة مع مختلف الشركاء الدوليين ومن ضمنهم «أياتا»، إذ استفاد من هذه الدورات 250 موظفاً، و 8482 متدرباً يمثلون مختلف قطاعات الطيران.