فيما أعلن الرئيس التنفيذي لشركة النفط الفرنسية العملاقة توتال باتريك بويان أن الشركة ستنشئ شبكة محطات بنزين في السعودية قريبا، اختار المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا شركتين سعوديتين هما أرامكو وسابك لتكونا ضمن 100 شريك إستراتيجي في 2019، وذلك بعدما بعثت المملكة بأحد أقوى وفودها على الإطلاق إلى المنتجع الجبلي السويسري، وحشدت جداول أعمال كبار المسؤولين التنفيذيين لديها باجتماعات مع نظرائهم العالميين، حتى أنها تمكنت من اجتذاب رجال أعمال غربيين كبار إلى جلسة نقاش بعنوان «الخطوات القادمة للسعودية»، حيث يجلس رئيس توتال، ورئيس بنك مورغان ستانلي وجيمس جورمان، بجانب وزيري المالية والاقتصاد السعوديين.
وأوضح الرئيس السويسري أولي ماورر أن بلاده تمضي قدما، وتريد بناء علاقات قوية مع الرياض.
وبين وزير الاقتصاد محمد التويجري لـ(رويترز) أن الوفد السعودي لديه عشرات الاجتماعات على جدول أعماله وأنه لم ينسحب منها أي مستثمر أجنبي.
وأضاف التويجري: «العمل يسير كالمعتاد في السعودية على أساس يومي، وظيفتنا كحكومة ضمان أن تكون البنية التحتية وعلى الأخص القانونية مستقرة، وآمل أن تجذب رحلة التحول هذه المستثمرين».
وبين وزير المالية محمد الجدعان، أن المملكة عملت على العديد من المشاريع في البنية التحتية بدعم وتمويل من القطاع الخاص، وأكد في لقاء تلفزيوني أن طلبات الاكتتاب في سندات سعودية بقيمة 7.5 مليار دولار فاقت المعروض بكثير في وقت سابق من هذا الشهر تظهر عودة ثقة المستثمرين.
وقالت رئيس مجلس إدارة شركة السوق المالية (تداول) سارة السحيمي: «إن خطة طرح شركة تداول يتطلب فصل المقاصة ومركز الإيداع، ومن المتوقع الانتهاء من هذه الإجراءات بنهاية عام 2020 أو في 2021»، وبينت أن عدد المستثمرين المؤسساتيين بنهاية 2018 تجاوز 450 مستثمرا، وارتفع الرقم حتى اليومين الماضيين إلى 551 مستثمرا، مع ترقب دخول السعودية إلى المؤشرات العالمية.
وأكدت استمرار السعودية في إصلاح نظام أسواق المال عبر التقدم التقني والحوكمة، وأفصحت أن السعودية حققت المركز الخامس في الحوكمة بعد أن كانت في المركز الـ77 سابقا.
وأوضح الرئيس السويسري أولي ماورر أن بلاده تمضي قدما، وتريد بناء علاقات قوية مع الرياض.
وبين وزير الاقتصاد محمد التويجري لـ(رويترز) أن الوفد السعودي لديه عشرات الاجتماعات على جدول أعماله وأنه لم ينسحب منها أي مستثمر أجنبي.
وأضاف التويجري: «العمل يسير كالمعتاد في السعودية على أساس يومي، وظيفتنا كحكومة ضمان أن تكون البنية التحتية وعلى الأخص القانونية مستقرة، وآمل أن تجذب رحلة التحول هذه المستثمرين».
وبين وزير المالية محمد الجدعان، أن المملكة عملت على العديد من المشاريع في البنية التحتية بدعم وتمويل من القطاع الخاص، وأكد في لقاء تلفزيوني أن طلبات الاكتتاب في سندات سعودية بقيمة 7.5 مليار دولار فاقت المعروض بكثير في وقت سابق من هذا الشهر تظهر عودة ثقة المستثمرين.
وقالت رئيس مجلس إدارة شركة السوق المالية (تداول) سارة السحيمي: «إن خطة طرح شركة تداول يتطلب فصل المقاصة ومركز الإيداع، ومن المتوقع الانتهاء من هذه الإجراءات بنهاية عام 2020 أو في 2021»، وبينت أن عدد المستثمرين المؤسساتيين بنهاية 2018 تجاوز 450 مستثمرا، وارتفع الرقم حتى اليومين الماضيين إلى 551 مستثمرا، مع ترقب دخول السعودية إلى المؤشرات العالمية.
وأكدت استمرار السعودية في إصلاح نظام أسواق المال عبر التقدم التقني والحوكمة، وأفصحت أن السعودية حققت المركز الخامس في الحوكمة بعد أن كانت في المركز الـ77 سابقا.