رصدت جولة «عكاظ» انخفاض أسعار بعض أنواع الخضراوات والفواكه في عدد من مراكز التسوق وبيع المواد الغذائية، إذ تراجعت أسعار كيلوجرام الثوم إلى نحو 7.5 ريال، بعدما كانت حوالي 9.5 ريال، خلال الأشهر الثلاثة الماضية، بنسبة انخفاض بلغت حوالي 21%.
وهبطت أسعار الخيار ليصل سعر الكيلوجرام الواحد إلى حوالي 4 ريالات، بعد أن كانت تصل أسعاره إلى نحو 5.5 ريال.
في حين أظهرت بيانات الهيئة العامة للإحصاء انخفاض أسعار الخيار، والثوم بنسبة متفاوتة تراوحت بين 11% - 15%، وذلك خلال شهر ديسمبر الماضي بالمقارنة بالشهر الذي سبقه، إلى جانب انخفاض أسعار كل من الطماطم، والشمام، والتمر، والكمثرى، والليمون، والسكر خلال شهر ديسمبر 2018 مقارنة بشهر نوفمبر من العام الماضي.
من جهتهم، أوضح متعاملون في أسواق الخضار والفواكه أن سوق الخضراوات والفواكه تشهد في الفترة الحالية موجة من الانخفاضات. وأرجعوا ذلك إلى عدد من الأسباب، في مقدمتها زيادة المعروض، والفائض في المحاصيل الزراعية؛ ما يجعل الأسواق في مرحلة تخمة في المعروض وأدى إلى حدوث موجات بيع سريعة، ومنخفضة التكاليف، إضافة إلى ثبات كلفة التوريد لتجار المواد الغذائية للفواكه والخضراوات المستورد إلى المملكة؛ الأمر الذي جعل للتجار قابلية لتثبيت الأسعار أو خفضها للمواد الغذائية المستوردة.
وفي هذا السياق، قال هاشم أسامة «متعامل بأسواق الخضار والفواكه» لـ«عكاظ»: «سوق الخضار والفواكه تشهد تباطؤاً حالياً، وذلك لعدد من الأسباب منها زيادة المعروض والفائض في المحاصيل الزراعية؛ ما يجعل الأسواق في مرحلة تخمة؛ وتسبب ذلك في موجات بيع سريعة ومنخفضة التكاليف، مع ثبات كلفة التوريد لتجار المواد الغذائية للفواكه والخضراوات المستورد إلى المملكة».
وهبطت أسعار الخيار ليصل سعر الكيلوجرام الواحد إلى حوالي 4 ريالات، بعد أن كانت تصل أسعاره إلى نحو 5.5 ريال.
في حين أظهرت بيانات الهيئة العامة للإحصاء انخفاض أسعار الخيار، والثوم بنسبة متفاوتة تراوحت بين 11% - 15%، وذلك خلال شهر ديسمبر الماضي بالمقارنة بالشهر الذي سبقه، إلى جانب انخفاض أسعار كل من الطماطم، والشمام، والتمر، والكمثرى، والليمون، والسكر خلال شهر ديسمبر 2018 مقارنة بشهر نوفمبر من العام الماضي.
من جهتهم، أوضح متعاملون في أسواق الخضار والفواكه أن سوق الخضراوات والفواكه تشهد في الفترة الحالية موجة من الانخفاضات. وأرجعوا ذلك إلى عدد من الأسباب، في مقدمتها زيادة المعروض، والفائض في المحاصيل الزراعية؛ ما يجعل الأسواق في مرحلة تخمة في المعروض وأدى إلى حدوث موجات بيع سريعة، ومنخفضة التكاليف، إضافة إلى ثبات كلفة التوريد لتجار المواد الغذائية للفواكه والخضراوات المستورد إلى المملكة؛ الأمر الذي جعل للتجار قابلية لتثبيت الأسعار أو خفضها للمواد الغذائية المستوردة.
وفي هذا السياق، قال هاشم أسامة «متعامل بأسواق الخضار والفواكه» لـ«عكاظ»: «سوق الخضار والفواكه تشهد تباطؤاً حالياً، وذلك لعدد من الأسباب منها زيادة المعروض والفائض في المحاصيل الزراعية؛ ما يجعل الأسواق في مرحلة تخمة؛ وتسبب ذلك في موجات بيع سريعة ومنخفضة التكاليف، مع ثبات كلفة التوريد لتجار المواد الغذائية للفواكه والخضراوات المستورد إلى المملكة».