قالت وكالة «فيتش» للتصنيف الائتماني إن توصل البنوك السعودية إلى تسوية مع هيئة الزكاة والدخل عن السنوات السابقة وحتى نهاية 2017، أزال شكوكاً كبيرة تدور حولها كانت قد تتسبب في ضغوطات على تقييم بعض منها.
وأضافت «فيتش» أن المبالغ الإضافية الناتجة عن تغيير طريقة حساب الزكاة لن تستنفد الكثير من الاحتياطيات الرأسمالية للبنوك، وبالتالي لا تؤثر على تصنيفاتها.
وتوقعت «فيتش» عدم وجود أثر كبير على سيولة البنوك أو ربحيتها، لاعتقادها أنه سيسمح للبنوك بسداد دفعات الزكاة المتأخرة على سنوات عدة.
وأوضحت «فيتش» أن مبالغ التسوية لعام 2018 سيتم الإعلان عنها بشكل منفصل، لافتة إلى أن طريقة الاحتساب للأعوام القادمة لا تزال غير واضحة.
وأشارت إلى أن بعض البنوك قد تواجه ضغوطات على تقييمها إذا تبين تأثير الزكاة للأعوام القادمة عليها.
يشار إلى أن البنوك أعلنت في ديسمبر الماضي التوصل لاتفاق تسوية مع هيئة الزكاة والدخل عن السنوات السابقة وحتى نهاية 2017.
وأضافت «فيتش» أن المبالغ الإضافية الناتجة عن تغيير طريقة حساب الزكاة لن تستنفد الكثير من الاحتياطيات الرأسمالية للبنوك، وبالتالي لا تؤثر على تصنيفاتها.
وتوقعت «فيتش» عدم وجود أثر كبير على سيولة البنوك أو ربحيتها، لاعتقادها أنه سيسمح للبنوك بسداد دفعات الزكاة المتأخرة على سنوات عدة.
وأوضحت «فيتش» أن مبالغ التسوية لعام 2018 سيتم الإعلان عنها بشكل منفصل، لافتة إلى أن طريقة الاحتساب للأعوام القادمة لا تزال غير واضحة.
وأشارت إلى أن بعض البنوك قد تواجه ضغوطات على تقييمها إذا تبين تأثير الزكاة للأعوام القادمة عليها.
يشار إلى أن البنوك أعلنت في ديسمبر الماضي التوصل لاتفاق تسوية مع هيئة الزكاة والدخل عن السنوات السابقة وحتى نهاية 2017.