نظمت وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، بالتعاون مع وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية، ومنظمة دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة الياباني (SMRJ)، والمعهد الياباني لرفع كفاءة المصانع (JIPM)، ومركز التعاون الياباني للشرق الأوسط (JCCME)، برنامجا تدريبيا صناعيا للمهندسين من الكفاءات السعودية العاملين في المصانع وخطوط الإنتاج، استضافته الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن».
ويعد البرنامج، الذي شارك فيه أكثر من 100 مهندس سعودي يمثلون نحو 25 شركة صناعية، داعما ومساهما في تطوير ودعم المنشآت الصناعية والكفاءات السعودية الشابة تماشيا مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 وبجهود مشتركة مع الشريك الإستراتيجي للمملكة (اليابان).
وقد شمل البرنامج التدريبي دورتين في مجالي «إدارة كفاءة الإنتاج»، و«تطوير مراقبة الجودة» في الرياض والدمام، وشمل التدريب تطبيقات عملية مكثفة على خلاف الدورات الاعتيادية.
وفي ختام البرنامج التدريبي، منح وكيل وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خالد السالم، بحضور نائب رئيس البعثة اليابانية سيتسو أوموري، والرئيس المنتدب لمركز التعاون الياباني للشرق الأوسط في المملكة عبدالكريم توميوكا، أكثر من 100 مهندس سعودي شهادات استكمال الدورة بتفوق.
وعبر الجانبان السعودي والياباني عن ثقتهما بأن المشاركين قد اكتسبوا معرفة كافية ومثمرة ستسهم بشكل فاعل في رفع القدرة التنافسية لمنشآتهم.
يذكر أن هذه البرامج التدريبية المعدة للكفاءات السعودية، كانت قد عقدت بنجاح خلال السنوات الأربع الماضية في كل من الدمام والرياض وجدة، وفي العام الحالي تم نقل البرنامج بنسخته الخامسة وعلى نطاق أوسع إلى مدينتي الرياض والدمام.
ويعد البرنامج، الذي شارك فيه أكثر من 100 مهندس سعودي يمثلون نحو 25 شركة صناعية، داعما ومساهما في تطوير ودعم المنشآت الصناعية والكفاءات السعودية الشابة تماشيا مع أهداف رؤية المملكة الطموحة 2030 وبجهود مشتركة مع الشريك الإستراتيجي للمملكة (اليابان).
وقد شمل البرنامج التدريبي دورتين في مجالي «إدارة كفاءة الإنتاج»، و«تطوير مراقبة الجودة» في الرياض والدمام، وشمل التدريب تطبيقات عملية مكثفة على خلاف الدورات الاعتيادية.
وفي ختام البرنامج التدريبي، منح وكيل وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون الصناعة المهندس خالد السالم، بحضور نائب رئيس البعثة اليابانية سيتسو أوموري، والرئيس المنتدب لمركز التعاون الياباني للشرق الأوسط في المملكة عبدالكريم توميوكا، أكثر من 100 مهندس سعودي شهادات استكمال الدورة بتفوق.
وعبر الجانبان السعودي والياباني عن ثقتهما بأن المشاركين قد اكتسبوا معرفة كافية ومثمرة ستسهم بشكل فاعل في رفع القدرة التنافسية لمنشآتهم.
يذكر أن هذه البرامج التدريبية المعدة للكفاءات السعودية، كانت قد عقدت بنجاح خلال السنوات الأربع الماضية في كل من الدمام والرياض وجدة، وفي العام الحالي تم نقل البرنامج بنسخته الخامسة وعلى نطاق أوسع إلى مدينتي الرياض والدمام.