كشف المشرف على صندوق الاستثمارات ياسر الرميان أن الصندوق يهدف إلى التواجد بشكل دائم في «وادي السيليكون» و«وول ستريت»، حيث يسعى لضخ مليارات في الاستثمارات الأجنبية.
وقال الرميان أثناء كلمة له في قمة «مؤسسة ميلكن»، في أبوظبي أمس (الأربعاء) «نعمل على فتح مكاتب للصندوق في لندن ونيويورك وسان فرانسيسكو وعدة مدن أخرى محتملة»، مضيفاً «نشعر أننا يجب أن نكون أقرب إلى أعمالنا هناك». ولفت الرميان إلى أن الصندوق يعمل على الاستثمار في إعادة التدوير والطاقة المتجددة والترفيه، مبيناً أن كل ذلك سيساهم في بناء المحتوى المحلي.
وأشار الرميان إلى أن المملكة تتطلع أيضاً إلى جلب شركة «بلنتي إنك» ومقرها سان فرانسيسكو إلى المملكة، وهذه الشركة متخصصة في مجال الزراعة وتعمل بالتكنولوجيا الداخلية وهي أكثر كفاءة من العمليات التقليدية ومناسبة للمناخات القاسية. كما أشار الرميان إلى أن الصندوق يخطط لزيادة عدد العاملين فيه إلى 700 شخص بنهاية العام الجاري، حيث يعمل في الصندوق حالياً 450 شخصاً، مع زيادة هذا العدد إلى حوالى 2000 شخص بحلول 2025. وأشارت بلومبيرغ إلى أن الصندوق يخطط للاستثمار في «سيليكون فالي» للاستفادة من التكنولوجيا لتقليل الاعتماد على النفط وجذب الشركات والمهارات التي ستساعد في تنويع الاقتصاد.
وأضافت أنه ومنذ الكشف عن إستراتيجية الصندوق في 2016 لتحويله من شركة قابضة محلية نائمة إلى أكبر صندوق سيادي في العالم، قامت المملكة بسلسلة من الاستثمارات الجريئة، تركز العديد منها على شركات التكنولوجيا.
وقال الرميان أثناء كلمة له في قمة «مؤسسة ميلكن»، في أبوظبي أمس (الأربعاء) «نعمل على فتح مكاتب للصندوق في لندن ونيويورك وسان فرانسيسكو وعدة مدن أخرى محتملة»، مضيفاً «نشعر أننا يجب أن نكون أقرب إلى أعمالنا هناك». ولفت الرميان إلى أن الصندوق يعمل على الاستثمار في إعادة التدوير والطاقة المتجددة والترفيه، مبيناً أن كل ذلك سيساهم في بناء المحتوى المحلي.
وأشار الرميان إلى أن المملكة تتطلع أيضاً إلى جلب شركة «بلنتي إنك» ومقرها سان فرانسيسكو إلى المملكة، وهذه الشركة متخصصة في مجال الزراعة وتعمل بالتكنولوجيا الداخلية وهي أكثر كفاءة من العمليات التقليدية ومناسبة للمناخات القاسية. كما أشار الرميان إلى أن الصندوق يخطط لزيادة عدد العاملين فيه إلى 700 شخص بنهاية العام الجاري، حيث يعمل في الصندوق حالياً 450 شخصاً، مع زيادة هذا العدد إلى حوالى 2000 شخص بحلول 2025. وأشارت بلومبيرغ إلى أن الصندوق يخطط للاستثمار في «سيليكون فالي» للاستفادة من التكنولوجيا لتقليل الاعتماد على النفط وجذب الشركات والمهارات التي ستساعد في تنويع الاقتصاد.
وأضافت أنه ومنذ الكشف عن إستراتيجية الصندوق في 2016 لتحويله من شركة قابضة محلية نائمة إلى أكبر صندوق سيادي في العالم، قامت المملكة بسلسلة من الاستثمارات الجريئة، تركز العديد منها على شركات التكنولوجيا.