تحتضن مدينة التمور على طريق الملك عبدالعزيز بمحافظة دومة الجندل مهرجان تمور الجوف السادس برعاية كريمة من أمير منطقة الجوف الأمير فيصل بن نواف بن عبدالعزيز يوم الأربعاء القادم الموافق 20 فبراير 2019 بشعار «ربيع الجوف بحلوتها».
وأوضح المشرف العام على المهرجان رئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد بن إبراهيم العنزي أن البلدية تعمل على الاستعداد والتنظيم منذ وقت مبكر، سائلين الله التوفيق و النجاح.
واشتهرت منطقة الجوف بمحاصيلها الزراعية المتنوعة وخصوصأً التمور حيث تشتهر المنطقة بتعدد أنواع التمور المتعددة وأشهرها حلوة الجوف، وعانت تمور الجوف في السنين الماضية من ضعف التسويق، وذلك لانحصاره على منطقة الجوف والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى إهمال الكثير من الأهالي للمزارع وإنشغالهم عنها.
ومن هذا المنطق قامت إمارة منطقة الجوف عام 1435هـ بإقرار مهرجان تمور الجوف بنسخته الأولى مقره محافظة دومة الجندل، ليكون مهرجاناً تسويقياً لتمور الجوف أسوةً بالمناطق الأخرى، وكان مهرجان ناجحاً بكل المقاييس وتعاقبت النسخ وسط إقبال كبير من مزارعي الجوف، فأصبح الحس التسويقي أكبر وزاد الاهتمام بجودة المحصول.
وقامت بلدية دومة الجندل في النسخة الرابعة من المهرجان بمبادرة «سجل المزرعة»، والتي تعنى بزيارة المزارع المشاركة والتحقق من بعض الاشتراطات التي تزيد من جودة المنتج، وكان هذا الأمر حافزاً للكثير من المزارعين للاهتمام بمزارعهم التي كان بعضها مهجوراً دون أي اهتمام.
وأوضح المشرف العام على المهرجان رئيس بلدية دومة الجندل المهندس فهد بن إبراهيم العنزي أن البلدية تعمل على الاستعداد والتنظيم منذ وقت مبكر، سائلين الله التوفيق و النجاح.
واشتهرت منطقة الجوف بمحاصيلها الزراعية المتنوعة وخصوصأً التمور حيث تشتهر المنطقة بتعدد أنواع التمور المتعددة وأشهرها حلوة الجوف، وعانت تمور الجوف في السنين الماضية من ضعف التسويق، وذلك لانحصاره على منطقة الجوف والمناطق المجاورة، بالإضافة إلى إهمال الكثير من الأهالي للمزارع وإنشغالهم عنها.
ومن هذا المنطق قامت إمارة منطقة الجوف عام 1435هـ بإقرار مهرجان تمور الجوف بنسخته الأولى مقره محافظة دومة الجندل، ليكون مهرجاناً تسويقياً لتمور الجوف أسوةً بالمناطق الأخرى، وكان مهرجان ناجحاً بكل المقاييس وتعاقبت النسخ وسط إقبال كبير من مزارعي الجوف، فأصبح الحس التسويقي أكبر وزاد الاهتمام بجودة المحصول.
وقامت بلدية دومة الجندل في النسخة الرابعة من المهرجان بمبادرة «سجل المزرعة»، والتي تعنى بزيارة المزارع المشاركة والتحقق من بعض الاشتراطات التي تزيد من جودة المنتج، وكان هذا الأمر حافزاً للكثير من المزارعين للاهتمام بمزارعهم التي كان بعضها مهجوراً دون أي اهتمام.