أكدت مصادر لـ«عكاظ» بدء استقدام العمالة المنزلية الإثيوبية ووصول أول دفعة قبل شهر رمضان المبارك القادم، لافتة إلى أن فاتورة الاستقدام لم تحدد حتى الآن.
ورجحت أن تراوح تكلفة الاستقدام بين 7500 - 8000 ريال، مشيرة إلى أن غالبية مكاتب الاستقدام الوطنية انتهت من التعاقد مع مكاتب التعاقدات في (أديس أبابا) خلال الفترة القليلة الماضية.
وأوضحت المصادر، أن السقف الزمني لوصول العمالة المنزلية بعد انتهاء جميع الإجراءات النظامية لن يتجاوز 60 يوما، وأن العديد من مكاتب التعاقدات حصلت على الموافقات النظامية لممارسة النشاط في سوق العمالة المنزلية خلال الفترة الماضية.
وقالت: «العديد من مكاتب الاستقدام الوطنية انتهت من إبرام الاتفاقيات مع مكاتب التعاقدات الإثيوبية لتأمين العمالة المنزلية، والسلطات الإثيوبية تشترط شهادة حسن السيرة والسلوك من خلال التوثيق من الأجهزة الأمنية، إضافة إلى توفير سكن لإيواء العمالة المنزلية بعد وصولها إلى المملكة».
وأضافت المصادر: «غالبية إجراءات معاملات الاستقدام ستتم في السفارة الإثيوبية في الرياض، وإنهاء إجراءات معاملات العمالة المنزلية لن تتأخر كثيرا وفقا للتصريحات الحكومية الإثيوبية، كما أن المناطق المستهدفة لتوفير العمالة المنزلية لن تنحصر على القرى الإثيوبية، خصوصا في ظل التنوع الثقافي في مختلف مناطق إثيوبيا؛ ما ينعكس على وجود وفرة كبيرة في العمالة المنزلية».
وتوقعت أن يسهم بدء استقدام العمالة المنزلية الإثيوبية في تخفيف الضغط على الدول الأخرى في خفض التكاليف.
ورجحت أن تراوح تكلفة الاستقدام بين 7500 - 8000 ريال، مشيرة إلى أن غالبية مكاتب الاستقدام الوطنية انتهت من التعاقد مع مكاتب التعاقدات في (أديس أبابا) خلال الفترة القليلة الماضية.
وأوضحت المصادر، أن السقف الزمني لوصول العمالة المنزلية بعد انتهاء جميع الإجراءات النظامية لن يتجاوز 60 يوما، وأن العديد من مكاتب التعاقدات حصلت على الموافقات النظامية لممارسة النشاط في سوق العمالة المنزلية خلال الفترة الماضية.
وقالت: «العديد من مكاتب الاستقدام الوطنية انتهت من إبرام الاتفاقيات مع مكاتب التعاقدات الإثيوبية لتأمين العمالة المنزلية، والسلطات الإثيوبية تشترط شهادة حسن السيرة والسلوك من خلال التوثيق من الأجهزة الأمنية، إضافة إلى توفير سكن لإيواء العمالة المنزلية بعد وصولها إلى المملكة».
وأضافت المصادر: «غالبية إجراءات معاملات الاستقدام ستتم في السفارة الإثيوبية في الرياض، وإنهاء إجراءات معاملات العمالة المنزلية لن تتأخر كثيرا وفقا للتصريحات الحكومية الإثيوبية، كما أن المناطق المستهدفة لتوفير العمالة المنزلية لن تنحصر على القرى الإثيوبية، خصوصا في ظل التنوع الثقافي في مختلف مناطق إثيوبيا؛ ما ينعكس على وجود وفرة كبيرة في العمالة المنزلية».
وتوقعت أن يسهم بدء استقدام العمالة المنزلية الإثيوبية في تخفيف الضغط على الدول الأخرى في خفض التكاليف.