عقدت الشركة السعودية للكهرباء أمس (الأربعاء)،الاجتماع الأول لمناقشة واستطلاع القضايا والتحديات التي تواجه المقاولين، وذلك خلال لقائها بأعضاء لجنة المقاولات في غرفة الشرقية، بحضور عدد من ممثلي قطاعات الشركة، يتقدمهم نائب رئيس أول لخدمات الإمداد والعقود سليمان بن إبراهيم الحبيشي، وعضو مجلس إدارة غرفة الشرقية، ورئيس لجنة المقاولات حمد بن حمود الحماد، وأعضاء لجنة المقاولات.
وأوضح الحبيشي أن الاجتماع ناقش آلية تأهيل المقاولين وفرص قطاع المقاولات في الشركة السعودية للكهرباء، وفرص التعاون المشترك بين المقاولين المحليين والشركة، مؤكدًا أن الشركة تعمل بشكل مستمر لتطوير وتحسين إجراءاتها من أجل تعظيم المحتوى المحلي في عقود مشاريعها، وكذلك من خلال الإستراتيجية الجديدة للتوطين، ضمن برنامجها بناء وتوظيف القدرات الوطنية «بناء»، حيث يعد البرنامج إستراتيجية متكاملة لتوطين الصناعات والخدمات، بدأتها الشركة مع بداية العام الحالي 2019م، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 من خلال توجيه الدعم اللازم للمنشآت الوطنية، التي تُساهم بشكل أكبر في عملية التوطين.
فيما قدم مدير إدارة التوطين والتأهيل بالنيابة المهندس نايف البكران، عرضًا تعريفيًا عن برنامج «بناء»، الذي يحتوي على ثلاث مبادرات، تسهم بشكل فعلي في عملية تطوير المحتوى المحلي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأوضح الحبيشي أن الاجتماع ناقش آلية تأهيل المقاولين وفرص قطاع المقاولات في الشركة السعودية للكهرباء، وفرص التعاون المشترك بين المقاولين المحليين والشركة، مؤكدًا أن الشركة تعمل بشكل مستمر لتطوير وتحسين إجراءاتها من أجل تعظيم المحتوى المحلي في عقود مشاريعها، وكذلك من خلال الإستراتيجية الجديدة للتوطين، ضمن برنامجها بناء وتوظيف القدرات الوطنية «بناء»، حيث يعد البرنامج إستراتيجية متكاملة لتوطين الصناعات والخدمات، بدأتها الشركة مع بداية العام الحالي 2019م، تماشيًا مع رؤية المملكة 2030 من خلال توجيه الدعم اللازم للمنشآت الوطنية، التي تُساهم بشكل أكبر في عملية التوطين.
فيما قدم مدير إدارة التوطين والتأهيل بالنيابة المهندس نايف البكران، عرضًا تعريفيًا عن برنامج «بناء»، الذي يحتوي على ثلاث مبادرات، تسهم بشكل فعلي في عملية تطوير المحتوى المحلي، ودعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة.