طرحت شركة «صدارة» للكيميائيات أكثر من 20 فرصة استثمارية أمام المستثمرين المحليين. ويراوح حجم الفرصة الاستثمارية الواحدة ما بين 50 - 500 مليون دولار، وذلك خلال برنامج تسهيل في دورته الخامسة الذي أقيم اليوم (الثلاثاء)، بمقر غرفة تجار ة وصناعة الشرقية الرئيسي بالدمام، وهي إحدى مبادرات الغرفة لدعم قطاع الأعمال في المنطقة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم الخالدي، أن البرنامج يهدف إلى تنشيط الحركة الاستثمارية في المنطقة من خلال تحقيق التواصل المباشر بين الشركة وأوساط قطاع الأعمال من الصناع والتجار المحليين في المنطقة.
وأشار إلى أهمية البرنامج الذي تأتي من كونه يُثري الحركة الاقتصادية في المنطقة بمزيد من الفرص الاستثمارية أمام قطاع الأعمال، لاسيما من أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ ما يواكب أهداف وتطلعات رؤية المملكة 2030، التي انطلقت لأجل تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني وزيادة الاستثمارات الوطنية غير النفطية وتوطين الصناعات المساندة.
وبين الخالدي أن غرفة الشرقية تسعى إلى إطلاقها الدورة الخامسة من برنامج «تسهيل»، إيمانا منها بقدرة المستثمرين المحليين على الانخراط في تنفيذ أعمال هذه الشركات الكبرى وفقا لمعاييرها المطلوبة، وتلبية لتطلعات قطاع الأعمال، بتقديم خدمات مميزة وابتكار أدوات جديدة من شأنها تنشيط الحركة الاستثمارية، بما يضمن تحقيق التطوير والنمو المستمر من خلال الاستثمار الأمثل للموارد المتاحة.
ولفت إلى أن شركة صدارة للكيميائيات، التي تعتبر أكبر مجمع كيميائي متكامل في العالم تم إنشاؤه في مرحلة واحدة، بعرض ما لديها من فرص استثمارية المستثمرين المحليين، إضافة إلى بيان إجراءاتها في تسجيل وتأهيل الموردين، وعقدها جلسات مباشرة مع الشركات والمصانع المحلية، تمثل دعما قويا للحركة الاستثمارية في المنطقة الشرقية، ويصب في ما تهدف إليه بلادنا من توطين للصناعات على أنواعها.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة صدارة للكيميائيات الدكتور فيصل الفقير أن الشركة تعتبر حاليا الاستثمار الأجنبي الأضخم القائم في مجال صناعة البتروكيميائيات في المملكة، ويتوقع أن ينتج مجمعها للكيميائيات، الذي يعد الأكبر على مستوى العالم كمجمع متكامل يتم بناؤه في مرحلة واحدة، أكثر من ثلاثة ملايين طن متري سنويا من المنتجات الكيميائية والبلاستيكية عالية القيمة والأداء.
وأشار إلى أن المجمع سيسهم بصورة كبيرة في دعم التنوع الصناعي والاقتصادي في المملكة، من خلال توفير العديد من الفرص الاستثمارية في مجال الصناعات التحويلية في مجمع الصناعات الكيميائية والتحويلية «بلاسكيم» المجاور للمجمع في مدينة الجبيل الصناعية الثانية.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم الخالدي، أن البرنامج يهدف إلى تنشيط الحركة الاستثمارية في المنطقة من خلال تحقيق التواصل المباشر بين الشركة وأوساط قطاع الأعمال من الصناع والتجار المحليين في المنطقة.
وأشار إلى أهمية البرنامج الذي تأتي من كونه يُثري الحركة الاقتصادية في المنطقة بمزيد من الفرص الاستثمارية أمام قطاع الأعمال، لاسيما من أصحاب المنشآت الصغيرة والمتوسطة؛ ما يواكب أهداف وتطلعات رؤية المملكة 2030، التي انطلقت لأجل تنويع قاعدة الاقتصاد الوطني وزيادة الاستثمارات الوطنية غير النفطية وتوطين الصناعات المساندة.
وبين الخالدي أن غرفة الشرقية تسعى إلى إطلاقها الدورة الخامسة من برنامج «تسهيل»، إيمانا منها بقدرة المستثمرين المحليين على الانخراط في تنفيذ أعمال هذه الشركات الكبرى وفقا لمعاييرها المطلوبة، وتلبية لتطلعات قطاع الأعمال، بتقديم خدمات مميزة وابتكار أدوات جديدة من شأنها تنشيط الحركة الاستثمارية، بما يضمن تحقيق التطوير والنمو المستمر من خلال الاستثمار الأمثل للموارد المتاحة.
ولفت إلى أن شركة صدارة للكيميائيات، التي تعتبر أكبر مجمع كيميائي متكامل في العالم تم إنشاؤه في مرحلة واحدة، بعرض ما لديها من فرص استثمارية المستثمرين المحليين، إضافة إلى بيان إجراءاتها في تسجيل وتأهيل الموردين، وعقدها جلسات مباشرة مع الشركات والمصانع المحلية، تمثل دعما قويا للحركة الاستثمارية في المنطقة الشرقية، ويصب في ما تهدف إليه بلادنا من توطين للصناعات على أنواعها.
من جهته، أوضح الرئيس التنفيذي لشركة صدارة للكيميائيات الدكتور فيصل الفقير أن الشركة تعتبر حاليا الاستثمار الأجنبي الأضخم القائم في مجال صناعة البتروكيميائيات في المملكة، ويتوقع أن ينتج مجمعها للكيميائيات، الذي يعد الأكبر على مستوى العالم كمجمع متكامل يتم بناؤه في مرحلة واحدة، أكثر من ثلاثة ملايين طن متري سنويا من المنتجات الكيميائية والبلاستيكية عالية القيمة والأداء.
وأشار إلى أن المجمع سيسهم بصورة كبيرة في دعم التنوع الصناعي والاقتصادي في المملكة، من خلال توفير العديد من الفرص الاستثمارية في مجال الصناعات التحويلية في مجمع الصناعات الكيميائية والتحويلية «بلاسكيم» المجاور للمجمع في مدينة الجبيل الصناعية الثانية.