كشف تقرير أعده موقع "بلومبيرغ"، أن الصناديق المتداولة في بورصة الولايات المتحدة والمملكة المتحدة أصبحت تركز على الأسهم السعودية مما أدى إلى تراكم أموالاً جديدة عليها هذا العام ليضع المملكة في مرتبة عالمية متقدمة.
وأضافت في تقريرها أن مؤسسة ETF (صندوق التبادل التجاري) ومقرها لندن، وصندوق آخر يتداول في نيويورك معاً، جذبت حوالي 327 مليون دولار من الأموال الجديدة منذ بداية يناير الماضي، حيث ارتفع صافي التدفق حوالي 47 % من الأصول للصناديق السعودية هذا العام أكثر من أي بلد آخر في الترتيب الذي جمعته "بلومبيرغ".
وجذبت كل من صناديق الاستثمار المتداولة أكثر من 100 مليون دولار منذ بداية عام 2019.
وأشارت إلى أن شهية صناديق الاستثمار المتداولة التي تقدمها شركة BlackRock Inc، و Invesco المدرجة مع سوق الأوراق المالية البالغ 539 مليار دولار، قفزت في المؤشرات الرئيسية التي تتبع البلدان النامية، وبدأت شركة ( FTSE Russell ) في إضافة الأسهم السعودية هذا الأسبوع، في أول خمس مراحل سيتم تنفيذها بالكامل بحلول مارس 2020، وستتبعها شركة (MSCI Inc) بعد ذلك في شريحتين في وقت لاحق هذا العام.
وبينت أن الرهانات في السوق السعودية من خلال الصناديق الموجودة في الخارج كانت مربحة للغاية فقد حققت عائدات تبلغ حوالي 12% لكل منها منذ بداية العام، مقارنة مع زيادة قدرها 11% لمؤشر تداول، وبذلك تصبح إجمالي الأصول الخاضعة للإدارة لكلا صناديق الاستثمار المتداولة في أوروبا هي الأعلى منذ إنشائها.
وأضافت في تقريرها أن مؤسسة ETF (صندوق التبادل التجاري) ومقرها لندن، وصندوق آخر يتداول في نيويورك معاً، جذبت حوالي 327 مليون دولار من الأموال الجديدة منذ بداية يناير الماضي، حيث ارتفع صافي التدفق حوالي 47 % من الأصول للصناديق السعودية هذا العام أكثر من أي بلد آخر في الترتيب الذي جمعته "بلومبيرغ".
وجذبت كل من صناديق الاستثمار المتداولة أكثر من 100 مليون دولار منذ بداية عام 2019.
وأشارت إلى أن شهية صناديق الاستثمار المتداولة التي تقدمها شركة BlackRock Inc، و Invesco المدرجة مع سوق الأوراق المالية البالغ 539 مليار دولار، قفزت في المؤشرات الرئيسية التي تتبع البلدان النامية، وبدأت شركة ( FTSE Russell ) في إضافة الأسهم السعودية هذا الأسبوع، في أول خمس مراحل سيتم تنفيذها بالكامل بحلول مارس 2020، وستتبعها شركة (MSCI Inc) بعد ذلك في شريحتين في وقت لاحق هذا العام.
وبينت أن الرهانات في السوق السعودية من خلال الصناديق الموجودة في الخارج كانت مربحة للغاية فقد حققت عائدات تبلغ حوالي 12% لكل منها منذ بداية العام، مقارنة مع زيادة قدرها 11% لمؤشر تداول، وبذلك تصبح إجمالي الأصول الخاضعة للإدارة لكلا صناديق الاستثمار المتداولة في أوروبا هي الأعلى منذ إنشائها.