توقع متخصصان لـ«عكاظ» أن تواصل سوق الأسهم أداءها الصعودي خلال الأسبوع الحالي على خلفية 3 عوامل أساسية هى المؤشرات الجيدة للسوق مع الانضمام لمؤشرى فوتسي راسل وداوجونز، وتحسن أسعار النفط، وقرب إعلان نتائج الربع الأول. وسجلت السوق في ختام الأسبوع الماضي أعلى مستوى له خلال 3 أعوام ونصف.
يقول عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة عادل باعقيل إن سوق الأسهم أنهت تعاملات الأسبوع الماضي فوق 8700 نقطة في مؤشر على التحسن بعد الإدراج رسميا في مؤشري فوتسي وداو جونز وبدء استقطاب الأموال من الصناديق، متوقعا أن تواصل السوق أداءها الجيد خلال الأسبوع الحالي وسط توقعات باستقطاب استثمارات أجنبية بـ18 مليار ريال خلال عام. وأشار إلى أنه سبق أن نصح المتعاملين في السوق بالشراء قبل أسابيع قليلة، في ظل الطفرة المتوقعة في السوق، مشيرا إلى أن إطلاق مؤشر «نمو السوق الموازية» اليوم الأحد يعد نقلة جديدة على صعيد زيادة الشركات وتعزيز مستويات السيولة. من جهته، قال المحلل المالي الدكتور سالم باعجاجة إن سوق الأسهم تعيش عاما استثنائيا في الوقت الراهن، بفضل الارتفاع القياسي في أسعار النفط والانضمام إلى المؤشرات الدولية، في إطار رؤية المملكة 2030 لتنويع مصادر الدخل بعيدا عن النفط. ولفت إلى أن الانضمام لهذه المؤشرات ستكون له تأثيرات إيجابية على الشفافية والحوكمة والاستثمارات في السوق، حتى تواصل أداءها الجيد اتساقا مع الناتج المحلي الكبير، مشيرا إلى أن التوقعات بنتائج إيجابية للشركات في الربع الأول تستند إلى تحسن آليات السوق ومؤشر المشتريات الحكومية والإنفاق الرأسمالي، الذي يدعم السيولة. وأشار إلى أن سوق الأسهم تتجه إلى 10 آلاف نقطة خلال العام الحالى، لاسيما مع الانضمام إلى مؤشر مورغان ستانلي مايو القادم على مرحلتين لتكون ثامن الأسواق حجما به بعد الصين وكوريا الجنوبية والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا وروسيا.
يقول عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة عادل باعقيل إن سوق الأسهم أنهت تعاملات الأسبوع الماضي فوق 8700 نقطة في مؤشر على التحسن بعد الإدراج رسميا في مؤشري فوتسي وداو جونز وبدء استقطاب الأموال من الصناديق، متوقعا أن تواصل السوق أداءها الجيد خلال الأسبوع الحالي وسط توقعات باستقطاب استثمارات أجنبية بـ18 مليار ريال خلال عام. وأشار إلى أنه سبق أن نصح المتعاملين في السوق بالشراء قبل أسابيع قليلة، في ظل الطفرة المتوقعة في السوق، مشيرا إلى أن إطلاق مؤشر «نمو السوق الموازية» اليوم الأحد يعد نقلة جديدة على صعيد زيادة الشركات وتعزيز مستويات السيولة. من جهته، قال المحلل المالي الدكتور سالم باعجاجة إن سوق الأسهم تعيش عاما استثنائيا في الوقت الراهن، بفضل الارتفاع القياسي في أسعار النفط والانضمام إلى المؤشرات الدولية، في إطار رؤية المملكة 2030 لتنويع مصادر الدخل بعيدا عن النفط. ولفت إلى أن الانضمام لهذه المؤشرات ستكون له تأثيرات إيجابية على الشفافية والحوكمة والاستثمارات في السوق، حتى تواصل أداءها الجيد اتساقا مع الناتج المحلي الكبير، مشيرا إلى أن التوقعات بنتائج إيجابية للشركات في الربع الأول تستند إلى تحسن آليات السوق ومؤشر المشتريات الحكومية والإنفاق الرأسمالي، الذي يدعم السيولة. وأشار إلى أن سوق الأسهم تتجه إلى 10 آلاف نقطة خلال العام الحالى، لاسيما مع الانضمام إلى مؤشر مورغان ستانلي مايو القادم على مرحلتين لتكون ثامن الأسواق حجما به بعد الصين وكوريا الجنوبية والهند والبرازيل وجنوب أفريقيا وروسيا.