أظهرت بيانات من الإدارة العامة للجمارك الصينية اليوم (الاثنين)، أن السعودية كانت أكبر مورد للنفط الخام إلى الصين في شهر فبراير الماضي، مستعيدة الصدارة من روسيا.
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- بلغت 5.95 مليون طن أو نحو 1.552 مليون برميل يوميا. ووفقا لحسابات «رويترز» المعتمدة على بيانات جمركية، فإن ذلك يزيد 29% مقارنة مع فبراير 2018.
ويأتي ذلك مقارنة مع إمدادات روسيا الشهر الماضي التي بلغت 5.74 مليون طن أو نحو 1.5 مليون برميل يوميا.
وقال كبير المحللين المعني بالنفط الخام لدى «تومسون رويترز» مارك تاي، في مذكرة: «الارتفاع في الصادرات جاء مع تعزيز أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) حصته في السوق الآسيوية، إذ وقع عقود توريد جديدة محددة الأجل لعام 2019 مع شركات تكرير صينية».
وأوضحت البيانات أن الإمدادات من السعودية -أكبر مصدر للنفط في العالم- بلغت 5.95 مليون طن أو نحو 1.552 مليون برميل يوميا. ووفقا لحسابات «رويترز» المعتمدة على بيانات جمركية، فإن ذلك يزيد 29% مقارنة مع فبراير 2018.
ويأتي ذلك مقارنة مع إمدادات روسيا الشهر الماضي التي بلغت 5.74 مليون طن أو نحو 1.5 مليون برميل يوميا.
وقال كبير المحللين المعني بالنفط الخام لدى «تومسون رويترز» مارك تاي، في مذكرة: «الارتفاع في الصادرات جاء مع تعزيز أكبر منتج في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) حصته في السوق الآسيوية، إذ وقع عقود توريد جديدة محددة الأجل لعام 2019 مع شركات تكرير صينية».