أكدت هيئة النقل العام, أن تنظيم قطاع النقل بالتطبيقات بالشراكة الناجحة مع الجهات المعنية، كان كفيلاً بالنهوض بهذا القطاع الحيوي، وعزز نموّه بشكل كبير منذ العام 2017م، ليتجاوز عدد الكفاءات الوطنية من المسجلين كقائدي مركبات توجيه بالتطبيقات 500 ألف سعودي يعملون بدوام كامل أو بشكل جزئي.
وأوضحت أن هذه الخدمة سهّلت تنقلات مئات الآلاف من مختلف فئات المجتمع، وأوجدت مجالاً واسعاً للوصول وخاصة لأغراض العمل، كما توسعت الخدمة جغرافياً حتى غطت 60 مدينة حول المملكة.
وحول خبر اندماج شركتي «أوبر» و«كريم»، أكدت الهيئة حرصها على استمرار نجاح تقديم هذه الخدمة للمستفيدين منها بأسعار منافسة وجودة عالية، كما تحرص الهيئة على حماية حقوق جميع الأطراف بما فيها قائدي المركبات والشركات المقدمة للخدمة، بما يكفل استمرار تقديم الخدمة وتطورها في المملكة، ويضمن تلبية احتياج شرائح كبيرة في المجتمع السعودي.
وأفادت هيئة النقل أنها تشرّع أبواباً عديدة للاستثمار في أنشطة النقل، مستفيدة مما تتيحه التقنية الحديثة من فرص لتفعيل الأفكار الاستثمارية الخلّاقة، التي أثبت أبناء الوطن كفاءة كبيرة في تقديمها.
وأوضحت أن هذه الخدمة سهّلت تنقلات مئات الآلاف من مختلف فئات المجتمع، وأوجدت مجالاً واسعاً للوصول وخاصة لأغراض العمل، كما توسعت الخدمة جغرافياً حتى غطت 60 مدينة حول المملكة.
وحول خبر اندماج شركتي «أوبر» و«كريم»، أكدت الهيئة حرصها على استمرار نجاح تقديم هذه الخدمة للمستفيدين منها بأسعار منافسة وجودة عالية، كما تحرص الهيئة على حماية حقوق جميع الأطراف بما فيها قائدي المركبات والشركات المقدمة للخدمة، بما يكفل استمرار تقديم الخدمة وتطورها في المملكة، ويضمن تلبية احتياج شرائح كبيرة في المجتمع السعودي.
وأفادت هيئة النقل أنها تشرّع أبواباً عديدة للاستثمار في أنشطة النقل، مستفيدة مما تتيحه التقنية الحديثة من فرص لتفعيل الأفكار الاستثمارية الخلّاقة، التي أثبت أبناء الوطن كفاءة كبيرة في تقديمها.