أطلق منتدى منطقة مكة المكرمة الاقتصادي، أول صندوق استثماري سعودي للشركات الناشئة المحلية والدولية ذات الابتكارات والتقنيات المتقدمة، يخدم قطاعي الحج والعمرة برأسمال 40 مليون ريال، ويتبع شركة وادي مكة للاستثمار (الراعي التقني للمنتدى)، بالشراكة مع الشركة السعودية للاستثمار الجريء، وهي شركة حكومية وإحدى مبادرات.
وبحسب رئيس مجلس المديرين بوادي مكة للاستثمار المهندس خالد السليماني، فإن الصندوق الخاص بتقنيات الحج والعمرة يعد الثالث.
وقال السليماني: «توجد 3 صناديق استثمارية أغلق الأول، وبلغ حجمه 10 ملايين ريال، واستثمر في 8 شركات، واستثمر الصندوق الثاني في 12 شركة حتى الآن منذ إطلاقه، ويعتبر صندوق التمويل الأساسي الأول للشركات الناشئة».
وأكد أن الصندوق الثالث أنشئ بهدف الاستثمار في الشركات الناشئة التي تملك ابتكارات عالية التقنية وتخدم قطاع الحج والعمرة بقيمة بلغت 40 مليون ريال، بالشراكة مع الشركة السعودية للاستثمار الجريء. وفقا للسليماني، فمن المقرر أن يركز الصندوق استثماراته في مجالات «إنترنت الأشياء، والنقل، وإدارة الحشود، والتكنولوجيا الصحية والمالية، والمشاريع التي تخدم أهداف التنمية المستدامة وأيضا النمذجة والتصميم التكنولوجي».
وشدد المهندس السليماني، أن الصندوق سيحرص على استقطاب الشركات التقنية الناشئة من جميع أنحاء العالم، التي سيرتكز عملها على تطوير تقنيات قطاع الحج والعمرة عن طريق برنامج «الانتقال السلس» بالشراكة مع الهيئة العامة للاستثمار؛ الأمر الذي سينعكس على توفير العديد من الوظائف لخدمة القطاع المحلي.
وخلال كلمته، قال الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة بدجت السعودية فواز دانش: «منطقة مكة المكرمة مسؤولة عن حركة ما يقارب 9 ملايين من الحجاج في كل عام ومع جهود تطوير وتحديث خدمات النقل، بات من الممكن تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بالوصول إلى 30 مليون في كل عام». وأكد على أهمية وجود شبكات نقل متماسكة تربط المطارات والسكك الحديدية والطرق ومسارات المشاة.، مشيراً إلى أهمية التعامل المبتكر مع التحديات الراهنة من خلال إعادة الهيكلة لتقديم خدمات نقل بأعلى درجات الجودة باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة.
وبحسب رئيس مجلس المديرين بوادي مكة للاستثمار المهندس خالد السليماني، فإن الصندوق الخاص بتقنيات الحج والعمرة يعد الثالث.
وقال السليماني: «توجد 3 صناديق استثمارية أغلق الأول، وبلغ حجمه 10 ملايين ريال، واستثمر في 8 شركات، واستثمر الصندوق الثاني في 12 شركة حتى الآن منذ إطلاقه، ويعتبر صندوق التمويل الأساسي الأول للشركات الناشئة».
وأكد أن الصندوق الثالث أنشئ بهدف الاستثمار في الشركات الناشئة التي تملك ابتكارات عالية التقنية وتخدم قطاع الحج والعمرة بقيمة بلغت 40 مليون ريال، بالشراكة مع الشركة السعودية للاستثمار الجريء. وفقا للسليماني، فمن المقرر أن يركز الصندوق استثماراته في مجالات «إنترنت الأشياء، والنقل، وإدارة الحشود، والتكنولوجيا الصحية والمالية، والمشاريع التي تخدم أهداف التنمية المستدامة وأيضا النمذجة والتصميم التكنولوجي».
وشدد المهندس السليماني، أن الصندوق سيحرص على استقطاب الشركات التقنية الناشئة من جميع أنحاء العالم، التي سيرتكز عملها على تطوير تقنيات قطاع الحج والعمرة عن طريق برنامج «الانتقال السلس» بالشراكة مع الهيئة العامة للاستثمار؛ الأمر الذي سينعكس على توفير العديد من الوظائف لخدمة القطاع المحلي.
وخلال كلمته، قال الرئيس والمدير التنفيذي لمجموعة بدجت السعودية فواز دانش: «منطقة مكة المكرمة مسؤولة عن حركة ما يقارب 9 ملايين من الحجاج في كل عام ومع جهود تطوير وتحديث خدمات النقل، بات من الممكن تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 بالوصول إلى 30 مليون في كل عام». وأكد على أهمية وجود شبكات نقل متماسكة تربط المطارات والسكك الحديدية والطرق ومسارات المشاة.، مشيراً إلى أهمية التعامل المبتكر مع التحديات الراهنة من خلال إعادة الهيكلة لتقديم خدمات نقل بأعلى درجات الجودة باستخدام التقنيات الرقمية الحديثة.