تمكنت مؤشرات الأسهم العالمية من حصد مكاسب فصلية هي الأكبر منذ عام 2010 خلال الربع الأول من العام الحالي الذي انتهت جلساته الجمعة الماضية، وذلك بقيادة «وول ستريت».
ويأتي أداء أسواق الأسهم العالمية خلال آخر جلسات الربع الأول من عام 2019 وسط آمال بشأن تحقيق تقدم في المفاوضات التجارية إلى جانب هدوء حدة الارتفاع في عوائد سندات الخزانة.
ويرى خبراء أن رد فعل السوق على انعكاس منحنى العائد «مبالغ فيه»، على الرغم من أن سوق السندات الأمريكية تحوم حول أفضل أداء فصلي في 3 سنوات.
وألقت كذلك التطورات المتعلقة بمسألة «البريكست» بظلالها على أسواق الأسهم وسط إشارات تميل لتنفيذ عملية الخروج غير المنظمة أو حل البرلمان وإجراء انتخابات.
وصعد مؤشر فوتسي للأسهم العالمية بنسبة 11.4% خلال أول 3 أشهر من هذا العام، لتكون أكبر مكاسب فصلية من الربع المنتهي في سبتمبر عام 2010.
وداخل «وول ستريت»، كان هناك حفلة من المكاسب الفصلية للمؤشرات الثلاثة لم يسبق رؤيتها في سنوات عدة.
وارتفع مؤشر «داو جونز» بنسبة 11.1% خلال الربع الأول من 2019 رابحاً 2600 نقطة تقريباً لتكون البداية الأفضل في عام منذ 2013.
وبلغت مكاسب مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 13.1% خلال الفصل الأول من هذا العام في أكبر وتيرة ارتفاع منذ الربع الثالث من 2009 وأفضل أداء بالربع المنتهي في مارس منذ عام 1998.
وحقق كذلك مؤشر «ناسداك» مكاسب 16.5% خلال أول 3 أشهر من 2019 في أفضل أداء فصلي منذ الربع الأول لعام 2012.
وبالنسبة لمؤشر راسيل 2000، والخاص برصد أداء أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الصغيرة، فشهد أفضل مكاسب فصلية منذ الربع الرابع لعام 2011 بارتفاع 14.1% خلال الفترة من يناير حتى مارس الجاري.
وبالنظر إلى البورصات الأوروبية، نجد أنها حققت مكاسب فصلية قوية تتجاوز 10% في المؤشر الأوروبي والألماني لكنها دون ذلك قليلاً في المؤشر البريطاني والفرنسي.
وفي اليابان، رغم الخسائر التي سجلها مؤشر نيكي خلال مارس لكنه ارتفع بنسبة 0.6% في الربع الأول من 2019.
وداخل الدولة صاحبة ثاني أكبر اقتصاد بالعالم، شهدت البورصة الصينية أكبر وتيرة مكاسب فصلية منذ نهاية عام 2014، بعدما ارتفع مؤشر «سي.إس.آي 300» بنسبة 28.6% في الفترة من يناير وحتى مارس.
يشار إلى أن الذهب نجح في حصد مكاسب خلال الربع الأول رغم الخسائر التي سجلها خلال الجلسات الأخيرة، كما أن خامي نايمكس وبرنت حققا مكاسب بنحو 32% و26% على الترتيب ليكون الأداء الفصلي الأفضل في نحو 10 سنوات.
ويأتي أداء أسواق الأسهم العالمية خلال آخر جلسات الربع الأول من عام 2019 وسط آمال بشأن تحقيق تقدم في المفاوضات التجارية إلى جانب هدوء حدة الارتفاع في عوائد سندات الخزانة.
ويرى خبراء أن رد فعل السوق على انعكاس منحنى العائد «مبالغ فيه»، على الرغم من أن سوق السندات الأمريكية تحوم حول أفضل أداء فصلي في 3 سنوات.
وألقت كذلك التطورات المتعلقة بمسألة «البريكست» بظلالها على أسواق الأسهم وسط إشارات تميل لتنفيذ عملية الخروج غير المنظمة أو حل البرلمان وإجراء انتخابات.
وصعد مؤشر فوتسي للأسهم العالمية بنسبة 11.4% خلال أول 3 أشهر من هذا العام، لتكون أكبر مكاسب فصلية من الربع المنتهي في سبتمبر عام 2010.
وداخل «وول ستريت»، كان هناك حفلة من المكاسب الفصلية للمؤشرات الثلاثة لم يسبق رؤيتها في سنوات عدة.
وارتفع مؤشر «داو جونز» بنسبة 11.1% خلال الربع الأول من 2019 رابحاً 2600 نقطة تقريباً لتكون البداية الأفضل في عام منذ 2013.
وبلغت مكاسب مؤشر «ستاندرد آند بورز 500» 13.1% خلال الفصل الأول من هذا العام في أكبر وتيرة ارتفاع منذ الربع الثالث من 2009 وأفضل أداء بالربع المنتهي في مارس منذ عام 1998.
وحقق كذلك مؤشر «ناسداك» مكاسب 16.5% خلال أول 3 أشهر من 2019 في أفضل أداء فصلي منذ الربع الأول لعام 2012.
وبالنسبة لمؤشر راسيل 2000، والخاص برصد أداء أسهم الشركات ذات القيمة السوقية الصغيرة، فشهد أفضل مكاسب فصلية منذ الربع الرابع لعام 2011 بارتفاع 14.1% خلال الفترة من يناير حتى مارس الجاري.
وبالنظر إلى البورصات الأوروبية، نجد أنها حققت مكاسب فصلية قوية تتجاوز 10% في المؤشر الأوروبي والألماني لكنها دون ذلك قليلاً في المؤشر البريطاني والفرنسي.
وفي اليابان، رغم الخسائر التي سجلها مؤشر نيكي خلال مارس لكنه ارتفع بنسبة 0.6% في الربع الأول من 2019.
وداخل الدولة صاحبة ثاني أكبر اقتصاد بالعالم، شهدت البورصة الصينية أكبر وتيرة مكاسب فصلية منذ نهاية عام 2014، بعدما ارتفع مؤشر «سي.إس.آي 300» بنسبة 28.6% في الفترة من يناير وحتى مارس.
يشار إلى أن الذهب نجح في حصد مكاسب خلال الربع الأول رغم الخسائر التي سجلها خلال الجلسات الأخيرة، كما أن خامي نايمكس وبرنت حققا مكاسب بنحو 32% و26% على الترتيب ليكون الأداء الفصلي الأفضل في نحو 10 سنوات.