أكد عدد من مرشحات انتخابات غرفة تجارة وصناعة جدة التي انتهت الخميس الماضي لـ«عكاظ» أن عدم فوزهن لا يقلل من تواجدهن في مجتمع التجارة والصناعة على مدى السنوات الماضية، مؤكدات أن عدم الفوز وتحقيق أصوات لا يعني عدم النجاح، مشيرات إلى أن التجربة كانت ثرية بالرؤية والبرامج الانتخابية، فيما عزين عدم حصولهن على أصوات تمكنهن من الفوز لجملة من الأسباب، إذ تقول سيدة الأعمال سارة بغدادي بعد انتهاء الانتخابات أعتبر كل مرشحة نجحت في تعميق الرؤية لمجتمع الأعمال التجاري، فحضورها الفاعل واستقبال الناخبين والناخبات خير دليل على حضورها وإلمامها بفكرة الانتخابات.
من جهتها، أشارت سيدة الأعمال غادة غزاوي إلى أن عدد الأصوات التي حصلت عليها من رجال وسيدات المجتمع التجاري تعتبر حافزاً لها، مؤكدة أنها وجدت دعماً ملموساً من المرأة بتقديم الدعم والإعلان عن برنامجها الانتخابي، وهذا يؤكد الثقة في المرأة.
ونوهت أن عدم حصولهن على الفوز يعود لسببين، الأول: أعداد المرشحين تفوق أعداد المرشحات إذ إن المرشحات 9 مقابل 68 مرشحا. الثاني: محدودية تواجد المرأة في المجالس العامة، وهذا يقلل من فرص حصولها على أصوات أعلى.
فيما طالبت سيدة الأعمال نوشين أحمد بأن يتم إدراج التصويت الإلكتروني في الدورة المقبلة للانتخابات لأن من وجهة نظرها عدم تمكن العديد من سيدات ورجال الأعمال من الحضور للتصويت نتيجة الازدحام وعدم وجود مواقف سيارات كافية خصوصاً أن عدد الناخبين الذين يحق لهم التصويت يصل لـ 75 ألف ناخب.
وعزت سيدة الأعمال سهيلة يوسف عدم فوزهن بمقعد في عضوية مجلس إدارة الغرفة إلى قلة عدد المرشحات مقابل المرشحين، وعدم امتلاك كافة السيدات سجلات تجارية تساهم في انتخابهن، وتقترح سهيلة في الدورة المقبلة أن يتم ترشيح مرشحتين فقط ليجدن الدعم المناسب من مجتمع الأعمال.
من جهتها، أشارت سيدة الأعمال غادة غزاوي إلى أن عدد الأصوات التي حصلت عليها من رجال وسيدات المجتمع التجاري تعتبر حافزاً لها، مؤكدة أنها وجدت دعماً ملموساً من المرأة بتقديم الدعم والإعلان عن برنامجها الانتخابي، وهذا يؤكد الثقة في المرأة.
ونوهت أن عدم حصولهن على الفوز يعود لسببين، الأول: أعداد المرشحين تفوق أعداد المرشحات إذ إن المرشحات 9 مقابل 68 مرشحا. الثاني: محدودية تواجد المرأة في المجالس العامة، وهذا يقلل من فرص حصولها على أصوات أعلى.
فيما طالبت سيدة الأعمال نوشين أحمد بأن يتم إدراج التصويت الإلكتروني في الدورة المقبلة للانتخابات لأن من وجهة نظرها عدم تمكن العديد من سيدات ورجال الأعمال من الحضور للتصويت نتيجة الازدحام وعدم وجود مواقف سيارات كافية خصوصاً أن عدد الناخبين الذين يحق لهم التصويت يصل لـ 75 ألف ناخب.
وعزت سيدة الأعمال سهيلة يوسف عدم فوزهن بمقعد في عضوية مجلس إدارة الغرفة إلى قلة عدد المرشحات مقابل المرشحين، وعدم امتلاك كافة السيدات سجلات تجارية تساهم في انتخابهن، وتقترح سهيلة في الدورة المقبلة أن يتم ترشيح مرشحتين فقط ليجدن الدعم المناسب من مجتمع الأعمال.