ناقش مؤتمر الطيران المدني الدولي 2019 م، ضمن فعاليات يومه الثاني في فندق الريتز كارلتون بالرياض، في جلسة بعنوان «تحسين تجربة المسافر»، دور هيئات الطيران المدني في تحديد معايير الجودة وتعزيز التعاون الوثيق بين مختلف المطارات لتحسين تجربة المسافرين عموما، عطفا على تزايد عدد المسافرين جوا وحرص المطارات على تطوير بنيتها التحتية، وفقا لمعايير الجودة لتحسين مستويات الخدمة والكفاءة التشغيلية.
وأوضح مدير عام الجودة وحماية العملاء بالهيئة العامة الطيران المدني المهندس عبد العزيز الدهمش المهندس الدهمش، أن تحسين أداء المطارات هو أحد أهداف الهيئة العامة للطيران المدني، لافتا إلى أنه تم تطبيق 19 مؤشرا في 5 مجالات لتحسين تجربة المسافر، ولتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 المرجوة في هذا المجال، وبناء الحد الأدنى المطلوب من المعايير ومؤشرات قياس الأداء المتعلقة بمستوى الخدمات المقدمة للمسافرين، علاوة على ضمان الامتثال للمعايير العالمية فيما يخص جودة الخدمات المقدمة للمسافر وبناء ومتابعة تطبيق مؤشرات الأداء المتعلقة بجودة الخدمات في المطارات، وقياس رضا المسافرين.
من جهته بين نائب الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض مساعد الداوود، أن الهيئة العامة الطيران المدني عملت على تحسين تجربة المسافرين في المطارات، بموجب معايير ومؤشرات قياس أداء يتم من خلالها المراقبة والإشراف على ما يقدم من خدمات للمسافرين وإشراك المستفيدين من الخدمات وأصحاب العلاقة في تطوير تلك الخدمات.
و استعرض مؤتمر الطيران المدني الدولي 2019 م خلال فعالياته في يومه الثاني بفندق الريتز كارلتون بالرياض، في جلسته الأولى المعنونة بـ «مساهمة منظمات الطيران المدني الإقليمية والدولية في النمو الاقتصادي»، دور منظمات الطيران المدني الدولية في سياق نمو صناعة النقل الجوي والتوقعات لمنطقة الشرق الأوسط، والتي تعد المنطقة الأسرع نموا في العالم، وركزت على القضايا الرئيسية التي تواجه الطيران المدني العالمي.
وأكد المشاركون خلال الجلسة، أهمية أن تعمل المنظمات على وضع خطط لتقليل وقت انتظار المسافرين، بوصفه التحدي الأكبر الذي يتطلب تكنلوجيا لمعالجة هذه المشكلة.
وأجمع المشاركون على ضرورة أن تعمل المنظمات الإقليمية والدولية على دعم السلامة في المطارات، وتحسين الدعم للدول الأعضاء في المنظمات وتخفيض التكاليف لهم، وإيجاد علاقة مع الدول والتعاون معها.
وتواصلت اليوم أعمال مؤتمر الطيران المدني الدولي 2019م، الذي تنظمه الهيئة العامة للطيران المدني، بحضور أكثر من 15 وزيرا للنقل والمواصلات، بمشاركة أكثر من 140 من رؤساء سلطات ومنظمات وتنفيذيين لكبرى شركات الطيران من مختلف دول العالم، وذلك في فندق الريتز كارلتون بمدينة الرياض.
وتتضمن فعاليات المؤتمر، في يومه الثاني أربع جلسات عمل تناقش موضوعات متخصصة بالسياسات الاقتصادية للنقل الجوي، ومساهمة منظمات الطيران المدني الإقليمية والدولية في النمو الاقتصادي، والمطارات الذكية والتقنية، وتطوير تجربة المسافرين في المطارات، وتأهيل الكوادر في مجال الطيران المدني.
وتحرص الهيئة من خلال المؤتمر، على تدعيم ركائز صناعة الطيران المدني وتسخير الإمكانات المطلوبة كافة، لمواكبة النمو المطرد في النقل الجوي، والعمل على استقطاب الشركات العالمية العريقة للاستثمار في البنية التحتية للمطارات والخدمات المقدّمة لمرتاديها بما يتواكب مع أهداف رؤية المملكة 2030، بأن تصبح المملكة مركزا لوجستيا عالميا يربط ثلاث قارات، علاوة على استقطاب المستثمرين ورؤوس الأموال للاستثمار في هذا القطاع الاقتصادي الحيوي بالمملكة.
وأوضح مدير عام الجودة وحماية العملاء بالهيئة العامة الطيران المدني المهندس عبد العزيز الدهمش المهندس الدهمش، أن تحسين أداء المطارات هو أحد أهداف الهيئة العامة للطيران المدني، لافتا إلى أنه تم تطبيق 19 مؤشرا في 5 مجالات لتحسين تجربة المسافر، ولتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 المرجوة في هذا المجال، وبناء الحد الأدنى المطلوب من المعايير ومؤشرات قياس الأداء المتعلقة بمستوى الخدمات المقدمة للمسافرين، علاوة على ضمان الامتثال للمعايير العالمية فيما يخص جودة الخدمات المقدمة للمسافر وبناء ومتابعة تطبيق مؤشرات الأداء المتعلقة بجودة الخدمات في المطارات، وقياس رضا المسافرين.
من جهته بين نائب الرئيس التنفيذي لشركة مطارات الرياض مساعد الداوود، أن الهيئة العامة الطيران المدني عملت على تحسين تجربة المسافرين في المطارات، بموجب معايير ومؤشرات قياس أداء يتم من خلالها المراقبة والإشراف على ما يقدم من خدمات للمسافرين وإشراك المستفيدين من الخدمات وأصحاب العلاقة في تطوير تلك الخدمات.
و استعرض مؤتمر الطيران المدني الدولي 2019 م خلال فعالياته في يومه الثاني بفندق الريتز كارلتون بالرياض، في جلسته الأولى المعنونة بـ «مساهمة منظمات الطيران المدني الإقليمية والدولية في النمو الاقتصادي»، دور منظمات الطيران المدني الدولية في سياق نمو صناعة النقل الجوي والتوقعات لمنطقة الشرق الأوسط، والتي تعد المنطقة الأسرع نموا في العالم، وركزت على القضايا الرئيسية التي تواجه الطيران المدني العالمي.
وأكد المشاركون خلال الجلسة، أهمية أن تعمل المنظمات على وضع خطط لتقليل وقت انتظار المسافرين، بوصفه التحدي الأكبر الذي يتطلب تكنلوجيا لمعالجة هذه المشكلة.
وأجمع المشاركون على ضرورة أن تعمل المنظمات الإقليمية والدولية على دعم السلامة في المطارات، وتحسين الدعم للدول الأعضاء في المنظمات وتخفيض التكاليف لهم، وإيجاد علاقة مع الدول والتعاون معها.
وتواصلت اليوم أعمال مؤتمر الطيران المدني الدولي 2019م، الذي تنظمه الهيئة العامة للطيران المدني، بحضور أكثر من 15 وزيرا للنقل والمواصلات، بمشاركة أكثر من 140 من رؤساء سلطات ومنظمات وتنفيذيين لكبرى شركات الطيران من مختلف دول العالم، وذلك في فندق الريتز كارلتون بمدينة الرياض.
وتتضمن فعاليات المؤتمر، في يومه الثاني أربع جلسات عمل تناقش موضوعات متخصصة بالسياسات الاقتصادية للنقل الجوي، ومساهمة منظمات الطيران المدني الإقليمية والدولية في النمو الاقتصادي، والمطارات الذكية والتقنية، وتطوير تجربة المسافرين في المطارات، وتأهيل الكوادر في مجال الطيران المدني.
وتحرص الهيئة من خلال المؤتمر، على تدعيم ركائز صناعة الطيران المدني وتسخير الإمكانات المطلوبة كافة، لمواكبة النمو المطرد في النقل الجوي، والعمل على استقطاب الشركات العالمية العريقة للاستثمار في البنية التحتية للمطارات والخدمات المقدّمة لمرتاديها بما يتواكب مع أهداف رؤية المملكة 2030، بأن تصبح المملكة مركزا لوجستيا عالميا يربط ثلاث قارات، علاوة على استقطاب المستثمرين ورؤوس الأموال للاستثمار في هذا القطاع الاقتصادي الحيوي بالمملكة.