أكد الرئيس التنفيذي للشركة السعودية للتعدين (معادن) دارين ديفيس، أن الشركة تسعى إلى زيادة إنتاجها من الذهب إلى أكثر من الضعف في غضون خمس سنوات.
وقال في مقابله أجرتها معه شبكة «بلومبيرغ» الإعلامية الأمريكية: «إن الشركة التي تدعمها الدولة تخطط لزيادة إنتاج الذهب من نحو 415 ألف أونصة هذا العام إلى مليون أونصة بحلول عام 2025. وهذا من شأنه أن يقفز بالمملكة من منتج هامشي للذهب إلى واحدة من أعلى 20 دولة منتجة»، مبيناً «أن التوترات العالمية لها تأثير على الذهب بطريقة إيجابية».
وأشار ديفيس إلى أن السعودية تخطط لإنفاق أكثر من 7.4 مليار دولار للتنقيب عن المعادن بحلول 2035، كجزء من خطة للإنفاق على البنية التحتية بقيمة 426 مليار دولار، وتسعى جزئيًا إلى استغلال ما يمكن أن يكون 1.3 تريليون دولار في الموارد.
ولفت إلى أن «معادن» ستزيد ميزانية التنقيب إلى 250 مليون ريال سعودي (66.7 مليون دولار) هذا العام، أي نحو 3 أضعاف متوسط الإنفاق السنوي على مدى العقد الماضي، حيث ستركز «معادن» على الذهب والنحاس والزنك، مؤكداً أنها لا تشارك في عمليات التنقيب عن اليورانيوم، وتستهدف مبيعاتها أمريكا اللاتينية، وجنوب آسيا، وشرق أفريقيا وجنوبها، وتدرس عمليات الاستحواذ والمشاريع المشتركة هناك.
ونوهت «بلومبيرغ» إلى أن الطلب على الذهب يرتفع مع استمرار التوترات التجارية بين الولايات الأمريكية والصين والخوف من الركود التجاري، مع انخفاض أسعار بعض السلع بما في ذلك الألمونيوم، الذي حقق 40% من إيرادات «معادن» في العام الماضي، وقد تعمد الشركة إلى جاذبية المعدن الثمين كاستثمار آمن.
وقال في مقابله أجرتها معه شبكة «بلومبيرغ» الإعلامية الأمريكية: «إن الشركة التي تدعمها الدولة تخطط لزيادة إنتاج الذهب من نحو 415 ألف أونصة هذا العام إلى مليون أونصة بحلول عام 2025. وهذا من شأنه أن يقفز بالمملكة من منتج هامشي للذهب إلى واحدة من أعلى 20 دولة منتجة»، مبيناً «أن التوترات العالمية لها تأثير على الذهب بطريقة إيجابية».
وأشار ديفيس إلى أن السعودية تخطط لإنفاق أكثر من 7.4 مليار دولار للتنقيب عن المعادن بحلول 2035، كجزء من خطة للإنفاق على البنية التحتية بقيمة 426 مليار دولار، وتسعى جزئيًا إلى استغلال ما يمكن أن يكون 1.3 تريليون دولار في الموارد.
ولفت إلى أن «معادن» ستزيد ميزانية التنقيب إلى 250 مليون ريال سعودي (66.7 مليون دولار) هذا العام، أي نحو 3 أضعاف متوسط الإنفاق السنوي على مدى العقد الماضي، حيث ستركز «معادن» على الذهب والنحاس والزنك، مؤكداً أنها لا تشارك في عمليات التنقيب عن اليورانيوم، وتستهدف مبيعاتها أمريكا اللاتينية، وجنوب آسيا، وشرق أفريقيا وجنوبها، وتدرس عمليات الاستحواذ والمشاريع المشتركة هناك.
ونوهت «بلومبيرغ» إلى أن الطلب على الذهب يرتفع مع استمرار التوترات التجارية بين الولايات الأمريكية والصين والخوف من الركود التجاري، مع انخفاض أسعار بعض السلع بما في ذلك الألمونيوم، الذي حقق 40% من إيرادات «معادن» في العام الماضي، وقد تعمد الشركة إلى جاذبية المعدن الثمين كاستثمار آمن.