عقدت المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات عضو مجموعة البنك الإسلامي للتنمية أخيرا اجتماعها السنوي، تزامناً مع الاحتفال بالذكرى الـ25 لتأسيسها، بحضور ممثلين للمؤسسات الشقيقة في مجموعة البنك الإسلامي للتنمية، إضافة إلى عدد من ممثلي الدول الأعضاء في المؤسسة، وشركاء المؤسسة وكبار عملائها من داخل منظمة التعاون الإسلامي وخارجها في المغرب.
ويُصادف الاجتماع هذا العام الاحتفال بالذكرى الـ25 لمسيرة الدعم المتواصل الذي قدمته المؤسسة في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة في الدول الأعضاء، حيث إن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات التي تعد المؤسسة الوحيدة متعددة الأطراف في العالم التي تقدم حلول تأمين وإعادة تأمين متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، فقد تمكنت ومنذ تأسيسها من تقديم تسهيلات بقيمة تزيد على 42 مليار دولار في التأمين على المعاملات التجارية، إضافة إلى 10 مليارات دولار في التأمين على الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدول الأعضاء.
واستعرض رئيس مجلس مديري المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، الدكتور بندر حجار التحديات الكبيرة التي تواجه المؤسسة في سبيل تحقيق أهدافها ورسالتها قائلاً: «يُعقد اجتماعنا اليوم في ظل وجود مجموعة جديدة من التحديات والظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الضاغطة، لذا يجب أن نُهيئ أنفسنا للاستجابة لتلك التحديات، واغتنام الفرص التي تنتظرنا».
من جانبه، هنَّأ وزير الاقتصاد والشؤون المالية في المغرب، محمد بن شعبون، المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على ما حققته من إنجازات في خدمة دولها الأعضاء وإسهاماتها البارزة في دعم اقتصادياتها إلى جانب المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في تلك الدول، مثمّناً الجهود التي تبذلها إدارة المؤسسة مما مكّن المؤسسة من الوصول إلى هذه المكانة البارزة بين كبريات مؤسسات ضمان الصادرات في العالم.
ويُصادف الاجتماع هذا العام الاحتفال بالذكرى الـ25 لمسيرة الدعم المتواصل الذي قدمته المؤسسة في تعزيز التنمية الاقتصادية المستدامة في الدول الأعضاء، حيث إن المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات التي تعد المؤسسة الوحيدة متعددة الأطراف في العالم التي تقدم حلول تأمين وإعادة تأمين متوافقة مع أحكام الشريعة الإسلامية، فقد تمكنت ومنذ تأسيسها من تقديم تسهيلات بقيمة تزيد على 42 مليار دولار في التأمين على المعاملات التجارية، إضافة إلى 10 مليارات دولار في التأمين على الاستثمارات الأجنبية المباشرة في الدول الأعضاء.
واستعرض رئيس مجلس مديري المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات، الدكتور بندر حجار التحديات الكبيرة التي تواجه المؤسسة في سبيل تحقيق أهدافها ورسالتها قائلاً: «يُعقد اجتماعنا اليوم في ظل وجود مجموعة جديدة من التحديات والظروف الاقتصادية والاجتماعية والسياسية الضاغطة، لذا يجب أن نُهيئ أنفسنا للاستجابة لتلك التحديات، واغتنام الفرص التي تنتظرنا».
من جانبه، هنَّأ وزير الاقتصاد والشؤون المالية في المغرب، محمد بن شعبون، المؤسسة الإسلامية لتأمين الاستثمار وائتمان الصادرات على ما حققته من إنجازات في خدمة دولها الأعضاء وإسهاماتها البارزة في دعم اقتصادياتها إلى جانب المساهمة في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في تلك الدول، مثمّناً الجهود التي تبذلها إدارة المؤسسة مما مكّن المؤسسة من الوصول إلى هذه المكانة البارزة بين كبريات مؤسسات ضمان الصادرات في العالم.