أكد محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات رئيس اللجنة الوطنية لمجتمع المعلومات الدكتور عبدالعزيز الرويس عدداً من المنجزات التي حققتها السعودية على صعيد خدمات الاتصالات وتقنية المعلومات، بما في ذلك تغطية نحو 90% من مناطق المملكة بتقنيات الجيل الرابع، والاستعداد لإطلاق تقنيات الجيل الخامس خلال العام الحالي، إضافة إلى القفزات التي حققتها المملكة في سرعات الإنترنت، وما شهدته من ارتفاع بلغ أكثر من 600% خلال العامين الماضيين.
وأشار إلى التزام المملكة بالمشاركة الفاعلة في المؤسسات الدولية ذات الصلة بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.
وقال في كلمة المملكة أمام القمة العالمية لمجتمع المعلومات في مدينة جنيف: «السعودية ستواصل من خلال عضويتها في مجلس الاتحاد الدولي للاتصالات، وكذلك في لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، تعزيز تلك الجهود، ودعم كل ما من شأنه تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتنفيذ نتائج القمة العالمية لمجتمع المعلومات».
وشدد الدكتور الرويس، على دور التقنية في الحياة المعاصرة، وعلى تأثيرها في تغيير مفاهيم العالم، لافتاً إلى أن المملكة من خلال رؤيتها الطموحة 2030، فتحت أبواب المستقبل لمواطنيها، وهيأت بيئة الريادة والابتكار، مدعومة بالمكانة التي تحظى بها في العالمين العربي والإسلامي، وبكون اقتصادها واحداً من أكبر 20 اقتصاداً عالمياً.
يذكر أن «منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات» يعقد للعام العاشر على التوالي، وتعد المملكة هذا العام شريكاً إستراتيجياً في تنفيذ مخرجات القمة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومؤثراً أساسياً في تعزيز ثقافة التميز والإبداع في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات على المستوى الدولي، ودعم أعمال المنتدى التي تشمل أكثر من 100 جلسة نقاش وورشة عمل، و10 جلسات رفيعة المستوى.
وأشار إلى التزام المملكة بالمشاركة الفاعلة في المؤسسات الدولية ذات الصلة بقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات.
وقال في كلمة المملكة أمام القمة العالمية لمجتمع المعلومات في مدينة جنيف: «السعودية ستواصل من خلال عضويتها في مجلس الاتحاد الدولي للاتصالات، وكذلك في لجنة تسخير العلم والتكنولوجيا لأغراض التنمية، تعزيز تلك الجهود، ودعم كل ما من شأنه تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتنفيذ نتائج القمة العالمية لمجتمع المعلومات».
وشدد الدكتور الرويس، على دور التقنية في الحياة المعاصرة، وعلى تأثيرها في تغيير مفاهيم العالم، لافتاً إلى أن المملكة من خلال رؤيتها الطموحة 2030، فتحت أبواب المستقبل لمواطنيها، وهيأت بيئة الريادة والابتكار، مدعومة بالمكانة التي تحظى بها في العالمين العربي والإسلامي، وبكون اقتصادها واحداً من أكبر 20 اقتصاداً عالمياً.
يذكر أن «منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات» يعقد للعام العاشر على التوالي، وتعد المملكة هذا العام شريكاً إستراتيجياً في تنفيذ مخرجات القمة وتحقيق أهداف التنمية المستدامة، ومؤثراً أساسياً في تعزيز ثقافة التميز والإبداع في مجال الاتصالات وتقنية المعلومات على المستوى الدولي، ودعم أعمال المنتدى التي تشمل أكثر من 100 جلسة نقاش وورشة عمل، و10 جلسات رفيعة المستوى.