أكد نائب مندوب المملكة الدائم لدى الأمم المتحدة الدكتور خالد المنزلاوي أن رؤية السعودية 2030 تتماشى مع أهداف منظمة العمل الدولية للنهوض بالعمل اللائق، مؤكدا أن الرؤية تجعل الاقتصاد السعودي متنوعا وشاملا.
وكشف أن السعودية تعمل على زيادة معدلات التوظيف، وخفض معدل البطالة إلى 7% أو أقل؛ لتوفير الوظائف لعدد أكبر من الشبان السعوديين، كما عملت على تعزيز مشاركة المرأة في سوق العمل، ودعم أصحاب العمل في القطاع الخاص والقطاع غير الربحي؛ لتوليد فرص مستدامة وتطوير مهارات القوى العاملة الضرورية لسوق العمل.
وأوضح خلال كلمة السعودية بمناسبة احتفال الأمم المتحدة بالذكرى الـ 100 على إنشاء منظمة العمل الدولية، أنه رغم الصعوبات التي واجهت منظمة العمل فقد نجحت فيها بالاستمرار، وساهمت في تطوير مفاهيم العمل وأنماطه، مفيداً بأن الاجتماع اليوم مهم ويأتي قبل الموعد المحدد لمراجعة الهدف الثامن للتنمية وهو «العمل اللائق ونمو الاقتصاد» خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة في شهر يوليو القادم، والذي يتطلع إليه الجميع من أجل تبادل الأفكار للوصول للأهداف المنشودة.
وأوضح المنزلاوي أنه توافقا لما تنادي به منظمة العمل لتقليص الفجوة بين الجنسين في الأجور وتحقيق العدالة والمساواة فقد سنت المملكة ضوابط تحرص على القضاء على التمييز في الأجور بين العاملين والعاملات، ما جعلها في طليعة الدول التي تفرض المساواة وتمضي قدما من أجل تمكين المرأة اقتصاديا كواقع أقرته رؤية 2030 في المملكة، متمنيا للمنظمة مستقبلا ناجحا كدافع رئيسي في دعم التنمية وتحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة.
وكشف أن السعودية تعمل على زيادة معدلات التوظيف، وخفض معدل البطالة إلى 7% أو أقل؛ لتوفير الوظائف لعدد أكبر من الشبان السعوديين، كما عملت على تعزيز مشاركة المرأة في سوق العمل، ودعم أصحاب العمل في القطاع الخاص والقطاع غير الربحي؛ لتوليد فرص مستدامة وتطوير مهارات القوى العاملة الضرورية لسوق العمل.
وأوضح خلال كلمة السعودية بمناسبة احتفال الأمم المتحدة بالذكرى الـ 100 على إنشاء منظمة العمل الدولية، أنه رغم الصعوبات التي واجهت منظمة العمل فقد نجحت فيها بالاستمرار، وساهمت في تطوير مفاهيم العمل وأنماطه، مفيداً بأن الاجتماع اليوم مهم ويأتي قبل الموعد المحدد لمراجعة الهدف الثامن للتنمية وهو «العمل اللائق ونمو الاقتصاد» خلال المنتدى السياسي رفيع المستوى المعني بالتنمية المستدامة في شهر يوليو القادم، والذي يتطلع إليه الجميع من أجل تبادل الأفكار للوصول للأهداف المنشودة.
وأوضح المنزلاوي أنه توافقا لما تنادي به منظمة العمل لتقليص الفجوة بين الجنسين في الأجور وتحقيق العدالة والمساواة فقد سنت المملكة ضوابط تحرص على القضاء على التمييز في الأجور بين العاملين والعاملات، ما جعلها في طليعة الدول التي تفرض المساواة وتمضي قدما من أجل تمكين المرأة اقتصاديا كواقع أقرته رؤية 2030 في المملكة، متمنيا للمنظمة مستقبلا ناجحا كدافع رئيسي في دعم التنمية وتحقيق الهدف الثامن من أهداف التنمية المستدامة.