أعلنت الشركة الرائدة في مجال النقل والخدمات اللوجستية «البحري» توسيع حضورها في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، بما يمنحها فهماً أعمق حول توجهات السوق وحاجات العملاء في قطاع نقل «الكيماويات، والخدمات اللوجستية» في سنغافورة ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ ككل. جاء ذلك خلال مناسبة عقدتها أخيراً في سنغافورة، بحضور الرئيس التنفيذي لشركة البحري المهندس عبدالله الدبيخي وكبار المسؤولين التنفيذيين وممثلي كبريات شركات النفط وشركات تجارة البتروكيماويات، والوسطاء البحريين في المنطقة. وقال الدبيخي: «في إطار جهودنا لتحقيق رؤية البحري المتمثلة في ربط الاقتصادات حول العالم، ونشر الازدهار، وقيادة التميز في الخدمات اللوجستية العالمية».
وتعد البحري للكيماويات أكبر مالك ومشغل لناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط، وتقدم خدماتها على امتداد 150 ميناءً حول العالم، وتمتلك وتُشغِّل 36 ناقلة كيماويات ومنتجات تبلغ طاقتها الاستيعابية 1.1 مليون طن ساكن، وهي مصممة حسب أعلى المواصفات وقادرة على نقل مجموعة واسعة من شحنات الكيماويات.
في حين تُعَد البحري للخدمات اللوجستية، أولى قطاعات الأعمال الـ5 في البحري، ضمن قائمة أول 10 ناقلات للبضائع العامة في العالم، حيث تُشغِّل 6 سفن متعددة الاستخدامات جديدة ومتطورة قادرة على نقل مختلف أنواع البضائع.
وتعد البحري للكيماويات أكبر مالك ومشغل لناقلات الكيماويات في الشرق الأوسط، وتقدم خدماتها على امتداد 150 ميناءً حول العالم، وتمتلك وتُشغِّل 36 ناقلة كيماويات ومنتجات تبلغ طاقتها الاستيعابية 1.1 مليون طن ساكن، وهي مصممة حسب أعلى المواصفات وقادرة على نقل مجموعة واسعة من شحنات الكيماويات.
في حين تُعَد البحري للخدمات اللوجستية، أولى قطاعات الأعمال الـ5 في البحري، ضمن قائمة أول 10 ناقلات للبضائع العامة في العالم، حيث تُشغِّل 6 سفن متعددة الاستخدامات جديدة ومتطورة قادرة على نقل مختلف أنواع البضائع.