تصدرت الشركة السعودية للكهرباء مشتريات السوق المحلية، وتوطين الصناعات والخدمات محليا، عبر دعمها توطين المصانع والشركات الوطنية.
وكشفت الشركة عن نجاح استراتيجيتها طويلة المدى لخفض الاعتماد على الوقود بعد مرور 3 سنوات من إطلاق رؤية 2030، بتحقيقها نتائج مبهرة، وتعزيز دورها في دعم رؤية المملكة لتطوير مجال تقنية المعلومات من خلال مبادرة نشر النطاق العريض، بما تملكه بما يزيد على 73 ألف كيلومتر دائري من الألياف البصرية، التي تغطي جميع مناطق ومدن المملكة، ودعم قدرات الكوادر الوطنية والوصول بنسبة توطين الوظائف في الشركة إلى أكثر من 92%.
وأعلنت الشركة عن عملها مع كبريات الشركات في المملكة، مثل: «أرامكو، وسابك»، إضافة إلى العديد من الجهات ذات العلاقة، مثل: «وحدة المحتوى المحلي وتطوير القطاع الخاص (نماء)، والهيئة العامة للاستثمار، ووزارة الدفاع، وصندوق التنمية الصناعي»؛ بهدف توحيد جهود استقطاب المستثمرين والمصانع العالمية، ولزيادة المحتوى المحلي، وتحديد الفرص الاستثمارية، والعمل سوياً على تطوير استراتيجيات توطين الصناعة، والخدمات؛ بهدف وصول مردود التوطين للشباب المؤهلين أصحاب الكفاءات العالية. كما خصصت الشركة إدارة متكاملة، تعنى بالتوطين والتأهيل مدعومة بفريق عمل مميز؛ لبذل الجهود في تحقيق خطط الشركة لتوطين الصناعات والخدمات المتعلقة بمجال الطاقة الكهربائية من مصانع ومقاولات ومكاتب استشارات هندسية وشركات نقل لوجستية، إضافة إلى ورش الإصلاح المتخصصة. ونجحت شركة الكهرباء منذ انطلاق الرؤية في رفع كفاءة الطاقة لمحطات التوليد، واستخدام التقنيات الحديثة، وخفض استهلاك الوقود الخام والديزل في محطات التوليد لديها خلال الأعوام الـ3 الماضية، وتوفير أكثر من 45 مليون برميل مكافئ من الوقود الخام و63 مليون برميل من وقود الديزل، باستحداثها أساليب فنية جديدة تدعم توجهها في تقليل الانبعاثات البيئية، وفقاً للمعايير الدولية، ووصلت بحجم إنتاجها من الطاقة الكهربائية إلى 77 جيجاوات.
وكشفت «الكهرباء» عن تأسيسها شركة «ضوئيات» المتكاملة للاتصالات وتقنية المعلومات، إحدى الشركات التابعة لـ«الكهرباء»، ونجحت في الانتقال إلى مرحلة ربط المملكة بالعالم الخارجي من خلال تعزيز الوصول الدولي لشبكات الألياف الضوئية، إذ استكملت تنفيذ إيصال الألياف الضوئية إلى الأردن. ووقعت الشركة عقود أعمال وشراكة مع شركات الاتصالات المختلفة، مثل: (زين، وعذيب)؛ لدعم مشاريع النطاق العريض في المملكة، وكذلك تم توقيع اتفاقيات مع شركة أرامكو، ووزارة الإسكان، وهيئة المدن الصناعية (مدن).
وكشفت الشركة عن نجاح استراتيجيتها طويلة المدى لخفض الاعتماد على الوقود بعد مرور 3 سنوات من إطلاق رؤية 2030، بتحقيقها نتائج مبهرة، وتعزيز دورها في دعم رؤية المملكة لتطوير مجال تقنية المعلومات من خلال مبادرة نشر النطاق العريض، بما تملكه بما يزيد على 73 ألف كيلومتر دائري من الألياف البصرية، التي تغطي جميع مناطق ومدن المملكة، ودعم قدرات الكوادر الوطنية والوصول بنسبة توطين الوظائف في الشركة إلى أكثر من 92%.
وأعلنت الشركة عن عملها مع كبريات الشركات في المملكة، مثل: «أرامكو، وسابك»، إضافة إلى العديد من الجهات ذات العلاقة، مثل: «وحدة المحتوى المحلي وتطوير القطاع الخاص (نماء)، والهيئة العامة للاستثمار، ووزارة الدفاع، وصندوق التنمية الصناعي»؛ بهدف توحيد جهود استقطاب المستثمرين والمصانع العالمية، ولزيادة المحتوى المحلي، وتحديد الفرص الاستثمارية، والعمل سوياً على تطوير استراتيجيات توطين الصناعة، والخدمات؛ بهدف وصول مردود التوطين للشباب المؤهلين أصحاب الكفاءات العالية. كما خصصت الشركة إدارة متكاملة، تعنى بالتوطين والتأهيل مدعومة بفريق عمل مميز؛ لبذل الجهود في تحقيق خطط الشركة لتوطين الصناعات والخدمات المتعلقة بمجال الطاقة الكهربائية من مصانع ومقاولات ومكاتب استشارات هندسية وشركات نقل لوجستية، إضافة إلى ورش الإصلاح المتخصصة. ونجحت شركة الكهرباء منذ انطلاق الرؤية في رفع كفاءة الطاقة لمحطات التوليد، واستخدام التقنيات الحديثة، وخفض استهلاك الوقود الخام والديزل في محطات التوليد لديها خلال الأعوام الـ3 الماضية، وتوفير أكثر من 45 مليون برميل مكافئ من الوقود الخام و63 مليون برميل من وقود الديزل، باستحداثها أساليب فنية جديدة تدعم توجهها في تقليل الانبعاثات البيئية، وفقاً للمعايير الدولية، ووصلت بحجم إنتاجها من الطاقة الكهربائية إلى 77 جيجاوات.
وكشفت «الكهرباء» عن تأسيسها شركة «ضوئيات» المتكاملة للاتصالات وتقنية المعلومات، إحدى الشركات التابعة لـ«الكهرباء»، ونجحت في الانتقال إلى مرحلة ربط المملكة بالعالم الخارجي من خلال تعزيز الوصول الدولي لشبكات الألياف الضوئية، إذ استكملت تنفيذ إيصال الألياف الضوئية إلى الأردن. ووقعت الشركة عقود أعمال وشراكة مع شركات الاتصالات المختلفة، مثل: (زين، وعذيب)؛ لدعم مشاريع النطاق العريض في المملكة، وكذلك تم توقيع اتفاقيات مع شركة أرامكو، ووزارة الإسكان، وهيئة المدن الصناعية (مدن).