شهدت العاصمة الموريتانية نواكشوط أمس، انعقاد أعمال المنتدى الاقتصادي السعودي -الموريتاني، بتنظيم مشترك من مجلس الغرف السعودية والاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين، بحضور عدد من الوزراء الموريتانيين، وسفير المملكة لدى موريتانيا الدكتور هزاع المطيري، بمشاركة واسعة من أصحاب الأعمال من البلدين.
وبحسب رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين محمد ولد الشيخ أحمد، فإن المنتدى يأتي في وقت تشهد فيه موريتانيا تطورات اقتصادية محفزة للاستثمار بما يميزها من الأمن والاستقرار والإمكانات الاقتصادية الكبيرة وفرص الاستثمار الواعدة؛ الأمر الذي أهل موريتانيا لتصبح وجهة مفضلة للاستثمارات الدولية وقبلة لكبرى الشركات العالمية في مجالات الطاقة، والمعادن، والزراعة، والصيد، والتنمية الحيوانية.
من جهتها، وأوضحت وزيرة التجارة والصناعة والسياحة الموريتانية خديجة أمبارك، أن انعقاد المنتدى الاقتصادي السعودي الموريتاني سيمكن رجال الأعمال والفاعلين الاقتصاديين في البلدين من الاطلاع عن قرب على فرص الاستثمار في موريتانيا من خلال العروض التي ستقدم واللقاءات الخاصة مع المسؤولين الموريتانيين ونظرائهم من رجال الأعمال السعوديين.
وبحسب رئيس الاتحاد الوطني لأرباب العمل الموريتانيين محمد ولد الشيخ أحمد، فإن المنتدى يأتي في وقت تشهد فيه موريتانيا تطورات اقتصادية محفزة للاستثمار بما يميزها من الأمن والاستقرار والإمكانات الاقتصادية الكبيرة وفرص الاستثمار الواعدة؛ الأمر الذي أهل موريتانيا لتصبح وجهة مفضلة للاستثمارات الدولية وقبلة لكبرى الشركات العالمية في مجالات الطاقة، والمعادن، والزراعة، والصيد، والتنمية الحيوانية.
من جهتها، وأوضحت وزيرة التجارة والصناعة والسياحة الموريتانية خديجة أمبارك، أن انعقاد المنتدى الاقتصادي السعودي الموريتاني سيمكن رجال الأعمال والفاعلين الاقتصاديين في البلدين من الاطلاع عن قرب على فرص الاستثمار في موريتانيا من خلال العروض التي ستقدم واللقاءات الخاصة مع المسؤولين الموريتانيين ونظرائهم من رجال الأعمال السعوديين.