أكد الرئيس التنفيذي لشركة الاستثمارات البترولية العربية (Apicorp) أحمد عتيقة أن قطاع الطاقة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سيجمع نحو تريليون دولار من الاستثمارات خلال السنوات الخمس القادمة، لبناء قدرات الطاقة والتحول إلى مصادر الطاقة المتجددة.
وأشار عتيقة خلال لقاء بثته قناة (CNBC) الأمريكية أمس (الأربعاء) إلى أن المملكة ومصر والإمارات تعتبر من بين البلدان الرائدة في الاستثمار، مضيفاً أن المملكة تمتلك أكبر الاستثمارات الملتزم بها والمخطط لها على المدى المتوسط، والتي تبلغ قيمتها أكثر من 140 مليار دولار، وتتطلع إلى جعل الطاقة المتجددة وربما النووية مكونا أكبر في الإمداد مجتمعة وفقا لبحث جديد.
وأوضح عتيقة أن المنطقة تشهد نمواً في إجمالي حجم الاستثمارات في قطاع الطاقة، فالاستثمارات المخططة تمثل الغالبية من ناحية الإنفاق بنحو 613 مليار دولار بينما تغطي الاستثمارات الملتزمة الباقي.
وقال: «يمثل قطاع الطاقة أكبر حصة من إجمالي الاستثمارات في المنطقة، إذ بلغت قيمتها حالياً 348 مليار دولار، إضافة إلى ذلك مشاريع قيد التنفيذ بقيمة 90 مليار دولار.
ويُظهر قطاع الطاقة بالفعل نمواً هائلاً، وهذه نتيجة مباشرة لبلدان المنطقة التي تحاول أيضاً الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة كمصدر رئيسي للطاقة».
ولفت إلى أن قضية التحول من النفط إلى الغاز والطاقة المتجددة لا تزال قوية في البلدان التي لديها احتياطيات كبيرة من الغاز، مثل المملكة والعراق، حيث لا تزال حصة السوائل في توليد الطاقة مهمة.
وألمح عتيقة إلى أن إجمالي الاستثمارات في قطاع الغاز سيصل إلى 186 مليار دولار على مدى السنوات الخمس القادمة، بما في ذلك 87 مليار دولار من الاستثمارات الملتزم بها، ولكن على الرغم من ذلك، لا يزال قطاع النفط من خلال الاستخراج والتوزيع والتكرير، هو المحرك الرئيسي للاستثمار عند 304 مليار دولار، والتي تمثل الاستثمارات الملتزم فيها أقل قليلاً من 50 ٪ أي بنحو 138 مليار دولار.
وأشار عتيقة خلال لقاء بثته قناة (CNBC) الأمريكية أمس (الأربعاء) إلى أن المملكة ومصر والإمارات تعتبر من بين البلدان الرائدة في الاستثمار، مضيفاً أن المملكة تمتلك أكبر الاستثمارات الملتزم بها والمخطط لها على المدى المتوسط، والتي تبلغ قيمتها أكثر من 140 مليار دولار، وتتطلع إلى جعل الطاقة المتجددة وربما النووية مكونا أكبر في الإمداد مجتمعة وفقا لبحث جديد.
وأوضح عتيقة أن المنطقة تشهد نمواً في إجمالي حجم الاستثمارات في قطاع الطاقة، فالاستثمارات المخططة تمثل الغالبية من ناحية الإنفاق بنحو 613 مليار دولار بينما تغطي الاستثمارات الملتزمة الباقي.
وقال: «يمثل قطاع الطاقة أكبر حصة من إجمالي الاستثمارات في المنطقة، إذ بلغت قيمتها حالياً 348 مليار دولار، إضافة إلى ذلك مشاريع قيد التنفيذ بقيمة 90 مليار دولار.
ويُظهر قطاع الطاقة بالفعل نمواً هائلاً، وهذه نتيجة مباشرة لبلدان المنطقة التي تحاول أيضاً الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة كمصدر رئيسي للطاقة».
ولفت إلى أن قضية التحول من النفط إلى الغاز والطاقة المتجددة لا تزال قوية في البلدان التي لديها احتياطيات كبيرة من الغاز، مثل المملكة والعراق، حيث لا تزال حصة السوائل في توليد الطاقة مهمة.
وألمح عتيقة إلى أن إجمالي الاستثمارات في قطاع الغاز سيصل إلى 186 مليار دولار على مدى السنوات الخمس القادمة، بما في ذلك 87 مليار دولار من الاستثمارات الملتزم بها، ولكن على الرغم من ذلك، لا يزال قطاع النفط من خلال الاستخراج والتوزيع والتكرير، هو المحرك الرئيسي للاستثمار عند 304 مليار دولار، والتي تمثل الاستثمارات الملتزم فيها أقل قليلاً من 50 ٪ أي بنحو 138 مليار دولار.