علمت «عكاظ» أن هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات بدأت بطرح مشاريع تهدف إلى توفير خدمات الاتصالات المتنقلة للمناطق الجغرافية غير المربحة تجارياً ذات التعداد السكاني المحدود، عبر توفير شركات الاتصالات خدمات شاملة بتمويل حكومي في تلك المناطق، إذ كشفت الهيئة في خطاب لنائب المحافظ لقطاع التنمية والبنية التحتية المهندس ماجد المزيد - حصلت «عكاظ» على صورة منه - أنه تم إدخال مشروعات الخدمة الشاملة لإيصال خدمات الاتصالات الصوتية والإنترنت إلى 21 ألف تجمع سكاني (قرية وهجرة) على مستوى المملكة، ويقطنها قرابة 4.8 مليون نسمة حتى نهاية الربع الثالث من العام الماضي 2018.
وكشفت الهيئة بأنها تحرص على تمكين التحول الرقمي وحوكمة نظام الشكاوى وتحليل أداء شبكات الاتصالات في مختلف مناطق المملكة، بقيامها بتطوير نظام إلكتروني لاستقبال ومعالجة الشكاوى بحيث يمكن الهيئة من التنسيق مع مقدمي الخدمة وحصر وتحليل الشكاوى، وإصدار التقارير اللازمة بشكل سريع وفعال، وجاء ذلك في رد على خطاب وجهته إحدى إمارات المناطق، واستيضاحها عن أسباب ضعف شبكة الاتصالات والإنترنت في بعض المواقع بالمنطقة.
وفي سياق متصل، كشفت الهيئة أن إجمالي الاشتراكات في خدمات الاتصالات الصوتية (المتنقلة)، بلغ 41.31 مليون فرد، بلغ نسبة انتشار خدمات الاتصالات الصوتية المتنقلة على مستوى السكان 126.9%، فيما بلغت نسبة الاشتراكات مسبقة الدفع 68.8%، أما نسبة الاشتراكات لاحقة الدفع «المفوترة» بلغت 31.2%.
أما فيما يختص بالاتصالات الصوتية (الثابتة) بلغ عددها 3.12 مليون فرد بنهاية الربع الثالث من العام الماضي، منها 1.72 مليون اشتراك للقطاع السكني، و1.4 مليون اشتراك لقطاع الأعمال، وبلغت نسبة انتشار خدمات الاتصالات الثابتة على مستوى المساكن 31.8%.
وفيما يختص بخدمة النطاق العريض بلغ عدد المشتركين فيها 29.15 مليون اشتراك عبر الاتصالات المتنقلة، بنسبة انتشار 89.5% على مستوى السكان، فيما بلغ عدد الاشتراك 1.9 مليون اشتراك عبر شبكات الاتصالات الثابتة، بينما يعادل 819 ألف اشتراك في «DSL» و780 ألف اشتراك في الألياف البصرية، و301 في التوصيلات اللاسلكية الثابتة.
وكشفت الهيئة بأنها تحرص على تمكين التحول الرقمي وحوكمة نظام الشكاوى وتحليل أداء شبكات الاتصالات في مختلف مناطق المملكة، بقيامها بتطوير نظام إلكتروني لاستقبال ومعالجة الشكاوى بحيث يمكن الهيئة من التنسيق مع مقدمي الخدمة وحصر وتحليل الشكاوى، وإصدار التقارير اللازمة بشكل سريع وفعال، وجاء ذلك في رد على خطاب وجهته إحدى إمارات المناطق، واستيضاحها عن أسباب ضعف شبكة الاتصالات والإنترنت في بعض المواقع بالمنطقة.
وفي سياق متصل، كشفت الهيئة أن إجمالي الاشتراكات في خدمات الاتصالات الصوتية (المتنقلة)، بلغ 41.31 مليون فرد، بلغ نسبة انتشار خدمات الاتصالات الصوتية المتنقلة على مستوى السكان 126.9%، فيما بلغت نسبة الاشتراكات مسبقة الدفع 68.8%، أما نسبة الاشتراكات لاحقة الدفع «المفوترة» بلغت 31.2%.
أما فيما يختص بالاتصالات الصوتية (الثابتة) بلغ عددها 3.12 مليون فرد بنهاية الربع الثالث من العام الماضي، منها 1.72 مليون اشتراك للقطاع السكني، و1.4 مليون اشتراك لقطاع الأعمال، وبلغت نسبة انتشار خدمات الاتصالات الثابتة على مستوى المساكن 31.8%.
وفيما يختص بخدمة النطاق العريض بلغ عدد المشتركين فيها 29.15 مليون اشتراك عبر الاتصالات المتنقلة، بنسبة انتشار 89.5% على مستوى السكان، فيما بلغ عدد الاشتراك 1.9 مليون اشتراك عبر شبكات الاتصالات الثابتة، بينما يعادل 819 ألف اشتراك في «DSL» و780 ألف اشتراك في الألياف البصرية، و301 في التوصيلات اللاسلكية الثابتة.