أكد محافظ الهيئة العامة للجمارك أحمد الحقباني في لقاء الطاولة المستديرة بغرفة الرياض أمس الأول (الثلاثاء)، أن الهيئة أعادت هندسة إجراءات الإعفاءات والقيود الجمركية، باعتبارها إحدى المبادرات الرامية لاختصار الإجراءات وتقنين قوائم السلع المقيدة وتحديثها مع الجهات المعنية.
وفي بداية اللقاء رحب رئيس مجلس إدارة الغرفة عجلان العجلان بالمحافظ، مقدماً شكره على تلبية الدعوة لحضور هذا اللقاء الذي تنظمه الغرفة ضمن لقاءات الطاولة المستديرة، التي تعقدها مع أهم شركائها في القطاع الحكومي في إطار التعاون المشترك بين القطاعين.
واستعرض اللقاء عدداً من الموضوعات من بينها خدمات الهيئة العامة للجمارك المقدمة للقطاع الخاص، وتطوير سير نظام المعاملات الخاص بمنصة فسح، وتسديد الرسوم والأجور والمصاريف عبر اكثر من نقطة سداد، وزيادة عدد وسطاء الشحن في منصة فسح.
ودعا محافظ الهيئة للجمارك القطاع الخاص إلى الاستفادة من خدمة الفسح المسبق للبضائع، حيث أن 50% من التجّار لم يستفيدوا من هذه الخدمة، التي تتيح تقديم طلبات الفسح قبل وصول البضاعة إلى الميناء، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك العديد من التعاميم التي سيتم إيصالها إلى العملاء من خلال إتاحتها عبر المنصات الإلكترونية، بالإضافة إلى تطوير تطبيقات جديدة ونظام المدفوعات عبر تطوير بوابة «فسح».
وشهد اللقاء العديد من المداخلات من الحضور حول استيراد عدد من السلع من بينها الذهب والمجوهرات، وقطع غيار السيارات، والفسح المؤقت لبعض الواردات التي يتم إعادة تصديرها.
وفي بداية اللقاء رحب رئيس مجلس إدارة الغرفة عجلان العجلان بالمحافظ، مقدماً شكره على تلبية الدعوة لحضور هذا اللقاء الذي تنظمه الغرفة ضمن لقاءات الطاولة المستديرة، التي تعقدها مع أهم شركائها في القطاع الحكومي في إطار التعاون المشترك بين القطاعين.
واستعرض اللقاء عدداً من الموضوعات من بينها خدمات الهيئة العامة للجمارك المقدمة للقطاع الخاص، وتطوير سير نظام المعاملات الخاص بمنصة فسح، وتسديد الرسوم والأجور والمصاريف عبر اكثر من نقطة سداد، وزيادة عدد وسطاء الشحن في منصة فسح.
ودعا محافظ الهيئة للجمارك القطاع الخاص إلى الاستفادة من خدمة الفسح المسبق للبضائع، حيث أن 50% من التجّار لم يستفيدوا من هذه الخدمة، التي تتيح تقديم طلبات الفسح قبل وصول البضاعة إلى الميناء، مشيراً في هذا الصدد إلى أن هناك العديد من التعاميم التي سيتم إيصالها إلى العملاء من خلال إتاحتها عبر المنصات الإلكترونية، بالإضافة إلى تطوير تطبيقات جديدة ونظام المدفوعات عبر تطوير بوابة «فسح».
وشهد اللقاء العديد من المداخلات من الحضور حول استيراد عدد من السلع من بينها الذهب والمجوهرات، وقطع غيار السيارات، والفسح المؤقت لبعض الواردات التي يتم إعادة تصديرها.