طرحت مجموعة أوبر لخدمة تشارك النقل، اليوم (الجمعة)، أسهمها في بورصة وول ستريت في خطوة بارزة لهذا القطاع وما يطلق عليه «بالاقتصاد التشاركي»، وفي مؤشر إيجابي عن ثقة الأسواق العالمية بالمجموعة، التي تملك السعودية فيه استثمارات مباشرة عن طريق صندوق الاستثمارات العامة وغير مباشرة عن طريق صندوق رؤية «سوفت بنك».
وبدأ التداول بأسهم شركة أوبر ومقرها سان فرانسيسكو، في بورصة نيويورك تحت اسم «أوبر» في واحدة من أكبر عمليات الاكتتاب الأولي في قطاع التكنولوجيا.
وبدأ تداول السهم الواحد بـ42 دولارا، وهو أقل من 45 دولارا الذي حددته الشركة. وكانت أوبر تطمح لأن تبلغ قيمة الاكتتاب الأولي أكثر من 100 مليار دولار بعد انطلاقة صعبة لمنافستها الأميركية ليفت.
وتوقع مراقبون تحقيق المملكة عوائد تقدر بـ11.5% من استثمار صندوق الاستثمارات العامة، المباشر، وغير مباشر، عن طريق سوفت بنك، مشيرين إلى أن السعر الذي حددته أوبر عند اكتتابها يدل على بعد نظر المجموعة والمستثمرين.
وبدأ التداول بأسهم شركة أوبر ومقرها سان فرانسيسكو، في بورصة نيويورك تحت اسم «أوبر» في واحدة من أكبر عمليات الاكتتاب الأولي في قطاع التكنولوجيا.
وبدأ تداول السهم الواحد بـ42 دولارا، وهو أقل من 45 دولارا الذي حددته الشركة. وكانت أوبر تطمح لأن تبلغ قيمة الاكتتاب الأولي أكثر من 100 مليار دولار بعد انطلاقة صعبة لمنافستها الأميركية ليفت.
وتوقع مراقبون تحقيق المملكة عوائد تقدر بـ11.5% من استثمار صندوق الاستثمارات العامة، المباشر، وغير مباشر، عن طريق سوفت بنك، مشيرين إلى أن السعر الذي حددته أوبر عند اكتتابها يدل على بعد نظر المجموعة والمستثمرين.