قالت ثلاثة مصادر مطلعة على خطط البنك المركزي الصيني: «إن البنك سيلجأ إلى التدخل في سوق الصرف الأجنبي وإلى أدوات السياسة المالية لمنع اليوان من الهبوط عن مستوى 7 يوان مقابل الدولار المهم في الأجل القريب»، وفقا لـ«رويترز».
وسيسهم الدفاع عن العملة الصينية عند مستوى 7 يوان للدولار الواحد، أن يعزز الثقة في العملة، ويهدئ من قلق المستثمرين بشأن حدوث انخفاض حاد في قيمة اليوان، رغم تدهور العلاقات التجارية مع واشنطن، الذي يجعل من التخفيض التنافسي لقيمة العملة خيارا ملحا بالنسبة لبكين. وأضاف المصدر: «اختراق مستوى 7 مقابل الدولار سيعود بالنفع على الصين لأنه سيكون بإمكانها تقليل بعض آثار الزيادات في الرسوم الجمركية، لكن مردود ذلك سيكون سلبيا في ما يخص الثقة في اليوان، وستتدفق الأموال إلى الخارج».
وهبط اليوان إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر أمس (الجمعة) ليقترب بشدة من حاجز 7 مقابل الدولار الذي لامسه المرة الماضية خلال الأزمة المالية في عام 2008.
وانخفض اليوان 3% في الشهر الماضي بفعل انحسار الآمال في الوصول إلى اتفاق بشأن الحرب التجارية طويلة الأمد بين بكين وواشنطن.
وسيسهم الدفاع عن العملة الصينية عند مستوى 7 يوان للدولار الواحد، أن يعزز الثقة في العملة، ويهدئ من قلق المستثمرين بشأن حدوث انخفاض حاد في قيمة اليوان، رغم تدهور العلاقات التجارية مع واشنطن، الذي يجعل من التخفيض التنافسي لقيمة العملة خيارا ملحا بالنسبة لبكين. وأضاف المصدر: «اختراق مستوى 7 مقابل الدولار سيعود بالنفع على الصين لأنه سيكون بإمكانها تقليل بعض آثار الزيادات في الرسوم الجمركية، لكن مردود ذلك سيكون سلبيا في ما يخص الثقة في اليوان، وستتدفق الأموال إلى الخارج».
وهبط اليوان إلى أدنى مستوياته منذ ديسمبر أمس (الجمعة) ليقترب بشدة من حاجز 7 مقابل الدولار الذي لامسه المرة الماضية خلال الأزمة المالية في عام 2008.
وانخفض اليوان 3% في الشهر الماضي بفعل انحسار الآمال في الوصول إلى اتفاق بشأن الحرب التجارية طويلة الأمد بين بكين وواشنطن.