تستضيف مدينة جدة غدا (الأحد) الاجتماع الـ 14 للجنة الوزارة المشتركة لمراقبة خفض الإنتاج بين الدول المنتجة من داخل وخارج منظمة أوبك (أوبك +).
وأجمع المنتجون من «أوبك» وخارجها خلال الاجتماع الـ 13 الذي عقد في العاصمة الأذربيجانية «باكو» على خفض الإنتاج دعما لأسعار النفط واستقراراً للسوق النفطية، رغم وجود مؤشرات على ارتفاع المخزونات العالمية، في ظل وجود عقوبات على بعض الدول.
وكان المجلس الوزاري المختص بمراقبة الإنتاج قد استمع إلى تقارير اللجان المختصة والمنبثقة عن اجتماعات المنتجين، وتضمن استقراء للسوق النفطية العالمية، ومراجعة للجداول والتقارير وبيانات الإنتاج للدول الأعضاء، لغرض تحقيق هدف التزام الأعضاء بقرار خفض الإنتاج والوصول بها إلى نسب متقدمة.
ولامس «برنت» خلال تداولاته أمس (الجمعة) مستويات 73 دولارا للبرميل، تزامنا مع تهديد حدوث اضطرابات في الإمدادات في الشرق الأوسط، إضافة إلى انتظار قرار المصدرين مواصلة تخفيض الإمدادات التي ساهمت في صعود النفط بأكثر من 30% خلال العام الحالي 2019، إضافة إلى قفزة مخزونات الخام الأمريكية التي أوصلتها إلى أعلى مستوى منذ 2017.
وأجمع المنتجون من «أوبك» وخارجها خلال الاجتماع الـ 13 الذي عقد في العاصمة الأذربيجانية «باكو» على خفض الإنتاج دعما لأسعار النفط واستقراراً للسوق النفطية، رغم وجود مؤشرات على ارتفاع المخزونات العالمية، في ظل وجود عقوبات على بعض الدول.
وكان المجلس الوزاري المختص بمراقبة الإنتاج قد استمع إلى تقارير اللجان المختصة والمنبثقة عن اجتماعات المنتجين، وتضمن استقراء للسوق النفطية العالمية، ومراجعة للجداول والتقارير وبيانات الإنتاج للدول الأعضاء، لغرض تحقيق هدف التزام الأعضاء بقرار خفض الإنتاج والوصول بها إلى نسب متقدمة.
ولامس «برنت» خلال تداولاته أمس (الجمعة) مستويات 73 دولارا للبرميل، تزامنا مع تهديد حدوث اضطرابات في الإمدادات في الشرق الأوسط، إضافة إلى انتظار قرار المصدرين مواصلة تخفيض الإمدادات التي ساهمت في صعود النفط بأكثر من 30% خلال العام الحالي 2019، إضافة إلى قفزة مخزونات الخام الأمريكية التي أوصلتها إلى أعلى مستوى منذ 2017.