كشف المتحدث باسم البنوك السعودية والأمين العام للجنة الإعلام والتوعية المصرفية بالبنوك السعودية طلعت حافظ لـ«عكاظ» وضع البنوك خطة محكمة لمتابعة أجهزة الصرف الآلي وصيانتها للتأكد من عملها بالكفاءة والفعالية المطلوبتين، وذلك طيلة عطلة عيد الفطر المبارك.
وقال: «البنوك حريصة على تغذية أجهزة الصراف الآلي بما يكفي من النقد، وتوجد استعدادات تامة للبنوك لخدمة عملائها خلال فترة أيام عيد الفطر المبارك، والبنوك طوال فترة أيام العيد تحرص على تقديم خدماتها المصرفية المختلفة لعملائها بيسر وسهولة وسلاسة عبر 131 فرعا منتشرا على مستوى المملكة فاتحة أبوابها لخدمة العملاء، مدعومة بشبكة قنوات دفع إلكترونية للحصول على النقد، وإنجاز باقة واسعة من الخدمات والتعاملات المصرفية للعملاء عبر ما يزيد على 18 ألف جهاز صراف آلي (ATM)، وما يربو على 370 ألف جهاز نقطة بيع (PoS) تعمل على مدار الساعة، إضافة إلى الفروع والمكاتب، بما فيها المكاتب الموسمية الموجودة بالمنافذ الحدودية للمملكة كالمطارات وغيرها».
وذكر أن البنوك الوطنية ونتيجة للإشراف المباشر من مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» ستتمكن من تقديم خدماتها المصرفية المختلفة بيسر وسهولة لعملائها الكرام دون انقطاع خلال أيام العيد.
من ناحية أخرى، قدرت مصادر مصرفية نسبة الزيادة على السحوبات النقدية من 18 ألف جهاز صرف ونحو 380 ألف نقطة بيع بنحو ما بين 30- 40 % خلال شهر رمضان المبارك وإجازة عيد الفطر.
وذكرت المصادر أن القطاع البنكي يضع في اعتباره توفير السيولة اللازمة لتغطية حجم الطلب المرتفع خلال شهر رمضان وعيد الفطر، كما أن أجهزة الصراف الآلي تتم تغذيتها بسيولة كبيرة لتقديم الخدمة طيلة أيام عيد الفطر المبارك.
وأضافت: «البنوك الوطنية تضاعف استعداداتها عبر تجهيز أجهزة الصراف الآلي قبل بدء إجازة عيد الفطر؛ بهدف التأكد من قدرتها على مواجهة عمليات السحب الكبيرة التي تشهدها غالبية أجهزة الصرف الآلي سواء الموزعة في مراكز التسوق أو محطات الوقود أو الموجودة في الفروع بمختلف مناطق المملكة».
وقال: «البنوك حريصة على تغذية أجهزة الصراف الآلي بما يكفي من النقد، وتوجد استعدادات تامة للبنوك لخدمة عملائها خلال فترة أيام عيد الفطر المبارك، والبنوك طوال فترة أيام العيد تحرص على تقديم خدماتها المصرفية المختلفة لعملائها بيسر وسهولة وسلاسة عبر 131 فرعا منتشرا على مستوى المملكة فاتحة أبوابها لخدمة العملاء، مدعومة بشبكة قنوات دفع إلكترونية للحصول على النقد، وإنجاز باقة واسعة من الخدمات والتعاملات المصرفية للعملاء عبر ما يزيد على 18 ألف جهاز صراف آلي (ATM)، وما يربو على 370 ألف جهاز نقطة بيع (PoS) تعمل على مدار الساعة، إضافة إلى الفروع والمكاتب، بما فيها المكاتب الموسمية الموجودة بالمنافذ الحدودية للمملكة كالمطارات وغيرها».
وذكر أن البنوك الوطنية ونتيجة للإشراف المباشر من مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما» ستتمكن من تقديم خدماتها المصرفية المختلفة بيسر وسهولة لعملائها الكرام دون انقطاع خلال أيام العيد.
من ناحية أخرى، قدرت مصادر مصرفية نسبة الزيادة على السحوبات النقدية من 18 ألف جهاز صرف ونحو 380 ألف نقطة بيع بنحو ما بين 30- 40 % خلال شهر رمضان المبارك وإجازة عيد الفطر.
وذكرت المصادر أن القطاع البنكي يضع في اعتباره توفير السيولة اللازمة لتغطية حجم الطلب المرتفع خلال شهر رمضان وعيد الفطر، كما أن أجهزة الصراف الآلي تتم تغذيتها بسيولة كبيرة لتقديم الخدمة طيلة أيام عيد الفطر المبارك.
وأضافت: «البنوك الوطنية تضاعف استعداداتها عبر تجهيز أجهزة الصراف الآلي قبل بدء إجازة عيد الفطر؛ بهدف التأكد من قدرتها على مواجهة عمليات السحب الكبيرة التي تشهدها غالبية أجهزة الصرف الآلي سواء الموزعة في مراكز التسوق أو محطات الوقود أو الموجودة في الفروع بمختلف مناطق المملكة».