كشف متخصصون في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات لـ«عكاظ» أن الطلب عبر الوسائل الإلكترونية تضاعف 3 مرات على الأقل خلال عام، لافتين إلى أن شركات التوصيل لم تستطع مواكبة الزيادة الكبيرة في استخدام الفضاء الإلكتروني في البيع والشراء؛ ما أدى إلى وقوف مئات المستفيدين في طوابير للحصول على السلع التي اشتروها إلكترونيا.
ونوهوا بوجود فرصة أمام مؤسسة البريد السعودي للتطوير ومنافسة شركات التوصيل، مع وجود فرصة سانحة لاندماجات واستحواذات تتحول لاحقا لشركات مساهمة متخصصة في الشحن والتوصيل.
وأشار رئيس لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات السابق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية هيثم بوعايشة، إلى أنه رغم ازدياد الإقبال على التجارة الإلكترونية ونمو هذا القطاع إلا أن شركات التوصيل لم تواكب هذا النمو مع العلم بأن الجهات الحكومية تطورت أضعاف ماكانت عليه منذ سنوات قليلة، ولكنها تحتاج أيضا إلى تكثيف التكاتف مع الجمارك لتحسين الخدمات وتسريع فسح الشحنات في المواسم.
وأوضح رئيس لجنة الاتصالات الأسبق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية خالد العبدالكريم، أن الشراء عبر الوسائل الإلكترونية تزايد بشكل كبير في السنوات الأخيرة، داعيا الزبائن لتقديم طلبات قبل وقت كاف.
وشدد على ضرورة قيام شركات التسوق الإلكتروني بالتنبيه على الزبائن للتقدم بطلباتهم قبل وقت كاف.
ولفت إلى وجود فرصة أمام البريد السعودي لتطوير خدماته بمنافسة شركات التوصيل، كما أن الفرصة سانحة لاندماجات واستحواذات تتحول لاحقاً لشركات مساهمة متخصصة في الشحن والتوصيل.
من ناحيته، قال المتخصص في الشبكات الإلكترونية المهندس عامر البشارات:«المشكلة تكمن في عدم وجود خطط كافية لاستمرارية أعمال شركات البريد، ولذلك تبرز الأزمات بالمواسم، إذ تظهر طوابير طويلة من المواطنين بمجرد ما يكون الطلب عاليا أو بوجود مشكلة بالأنظمة التقنية». وأضاف:«الحل هو بتعزيز البنى التحتية لتقنية المعلومات في الشركات اللوجستية والاستثمار بأمن المعلومات من أجل الحفاظ على استمرارية الأعمال، إضافة إلى الرقابة الحكومية الفعالة».
ونوهوا بوجود فرصة أمام مؤسسة البريد السعودي للتطوير ومنافسة شركات التوصيل، مع وجود فرصة سانحة لاندماجات واستحواذات تتحول لاحقا لشركات مساهمة متخصصة في الشحن والتوصيل.
وأشار رئيس لجنة الاتصالات وتقنية المعلومات السابق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية هيثم بوعايشة، إلى أنه رغم ازدياد الإقبال على التجارة الإلكترونية ونمو هذا القطاع إلا أن شركات التوصيل لم تواكب هذا النمو مع العلم بأن الجهات الحكومية تطورت أضعاف ماكانت عليه منذ سنوات قليلة، ولكنها تحتاج أيضا إلى تكثيف التكاتف مع الجمارك لتحسين الخدمات وتسريع فسح الشحنات في المواسم.
وأوضح رئيس لجنة الاتصالات الأسبق بغرفة تجارة وصناعة الشرقية خالد العبدالكريم، أن الشراء عبر الوسائل الإلكترونية تزايد بشكل كبير في السنوات الأخيرة، داعيا الزبائن لتقديم طلبات قبل وقت كاف.
وشدد على ضرورة قيام شركات التسوق الإلكتروني بالتنبيه على الزبائن للتقدم بطلباتهم قبل وقت كاف.
ولفت إلى وجود فرصة أمام البريد السعودي لتطوير خدماته بمنافسة شركات التوصيل، كما أن الفرصة سانحة لاندماجات واستحواذات تتحول لاحقاً لشركات مساهمة متخصصة في الشحن والتوصيل.
من ناحيته، قال المتخصص في الشبكات الإلكترونية المهندس عامر البشارات:«المشكلة تكمن في عدم وجود خطط كافية لاستمرارية أعمال شركات البريد، ولذلك تبرز الأزمات بالمواسم، إذ تظهر طوابير طويلة من المواطنين بمجرد ما يكون الطلب عاليا أو بوجود مشكلة بالأنظمة التقنية». وأضاف:«الحل هو بتعزيز البنى التحتية لتقنية المعلومات في الشركات اللوجستية والاستثمار بأمن المعلومات من أجل الحفاظ على استمرارية الأعمال، إضافة إلى الرقابة الحكومية الفعالة».