عمدت شركات هندية مصدرة للأرز للمملكة إلى زيادة الأسعار بما يراوح بين 100 - 150 دولارا للطن الواحد، إذ رفعت قيمة العروض المقدمة للموردين المحليين إلى 1300- 1350 دولارا مقابل 1200 دولار.
وأكدت مصادر ذات علاقة بموردي الأرز لـ«عكاظ» أن الزيادة الجديدة في أسعار الأزر مرتبطة بعوامل عدة، منها انخفاض الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية، وزيادة الطلب على الشراء من قبل بعض الموردين خلال الفترة الحالية، لافتة إلى أن الشركات الهندية ترفض التعاقد بالأسعار السابقة، وأن الشركات الهندية تحاول استغلال الفرصة الحالية المتمثلة في زيادة الإقبال لتثبيت الأسعار الجديدة.
وأوضح فتحي السيهاتي «مورد» أن الشركات الموردة بدأت تتلمس الزيادة الجديدة في أسعار الأرز من خلال العروض المقدمة من الشركات الهندية المصدرة.
وقال:«الشركات الموردة ستبدأ في تعديل أسعارها عطفا على التغييرات في الأسعار بالأسواق العالمية، كما أن مؤشرات الزيادة بدأت تظهر خلال الأسابيع الماضية، إذ قامت بعض الشركات بتعديل الأسعار بنسبة تراوح بين 5% - 10% تقريبا؛ لذا أتوقع تعديل المستويات السعرية لدى جميع العلامات التجارية خلال الفترة القادمة».
وحول العروض الترويجية لدى العلامات التجارية، أوضح أن المنافسة الشديدة مرتبطة بالمواسم الشرائية مثل موسم شهر رمضان.
وبين أن جميع الشركات الموردة للأرز تعمد لتقديم العروض الخاصة خلال موسم رمضان، من أجل المحافظة على الحصة السوقية.
من ناحيته، ذكر علي الزاهر «تاجر» أن غالبية أسعار العلامات التجارية استقرت مقارنة بالأسعار السابقة، وأن الشركات المالكة للعلامات التجارية لم تخطر التجار بتعديل الأسعار خلال الأيام الماضية.
وأكدت مصادر ذات علاقة بموردي الأرز لـ«عكاظ» أن الزيادة الجديدة في أسعار الأزر مرتبطة بعوامل عدة، منها انخفاض الدولار الأمريكي مقابل الروبية الهندية، وزيادة الطلب على الشراء من قبل بعض الموردين خلال الفترة الحالية، لافتة إلى أن الشركات الهندية ترفض التعاقد بالأسعار السابقة، وأن الشركات الهندية تحاول استغلال الفرصة الحالية المتمثلة في زيادة الإقبال لتثبيت الأسعار الجديدة.
وأوضح فتحي السيهاتي «مورد» أن الشركات الموردة بدأت تتلمس الزيادة الجديدة في أسعار الأرز من خلال العروض المقدمة من الشركات الهندية المصدرة.
وقال:«الشركات الموردة ستبدأ في تعديل أسعارها عطفا على التغييرات في الأسعار بالأسواق العالمية، كما أن مؤشرات الزيادة بدأت تظهر خلال الأسابيع الماضية، إذ قامت بعض الشركات بتعديل الأسعار بنسبة تراوح بين 5% - 10% تقريبا؛ لذا أتوقع تعديل المستويات السعرية لدى جميع العلامات التجارية خلال الفترة القادمة».
وحول العروض الترويجية لدى العلامات التجارية، أوضح أن المنافسة الشديدة مرتبطة بالمواسم الشرائية مثل موسم شهر رمضان.
وبين أن جميع الشركات الموردة للأرز تعمد لتقديم العروض الخاصة خلال موسم رمضان، من أجل المحافظة على الحصة السوقية.
من ناحيته، ذكر علي الزاهر «تاجر» أن غالبية أسعار العلامات التجارية استقرت مقارنة بالأسعار السابقة، وأن الشركات المالكة للعلامات التجارية لم تخطر التجار بتعديل الأسعار خلال الأيام الماضية.