حذر صندوق النقد الدولي أمس، الولايات المتحدة من أن تصعيدا للنزاعات التجارية أو تباطؤا مفاجئا في الأسواق المالية قد يشكلان مخاطر كبيرة على الاقتصاد الأمريكي.
وفي مراجعة للسياسات الأمريكية، قالت المؤسسة المالية الدولية:«إن اقتصاد الولايات المتحدة يتجه لتحقيق نمو عند 2.6% هذا العام، وهو معدل أسرع من توقعات النمو التي أصدرها صندوق النقد في أبريل الماضي، والبالغة 2.3% ويدعمه تيسير للأوضاع في الأسواق المالية.
لكن مسؤولين بصندوق النقد أشاروا إلى أن النظام المالي الأمريكي يبدو عرضة بشكل متزايد لنقاط ضعف وأن الأوضاع الاقتصادية قد تتعثر مع شعور المستثمرين بقلق أكبر بشأن النزاعات التجارية للولايات المتحدة.
وفي تقريره، انتقد صندوق النقد محاولات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإصلاح العلاقات التجارية العالمية عن طريق زيادة الرسوم الجمركية.
وأضاف:«من المهم بشكل خاص حل النزاع التجاري مع الصين، إذ إن ذلك النزاع يشكل تهديدا للاقتصاد العالمي».
وفي مراجعة للسياسات الأمريكية، قالت المؤسسة المالية الدولية:«إن اقتصاد الولايات المتحدة يتجه لتحقيق نمو عند 2.6% هذا العام، وهو معدل أسرع من توقعات النمو التي أصدرها صندوق النقد في أبريل الماضي، والبالغة 2.3% ويدعمه تيسير للأوضاع في الأسواق المالية.
لكن مسؤولين بصندوق النقد أشاروا إلى أن النظام المالي الأمريكي يبدو عرضة بشكل متزايد لنقاط ضعف وأن الأوضاع الاقتصادية قد تتعثر مع شعور المستثمرين بقلق أكبر بشأن النزاعات التجارية للولايات المتحدة.
وفي تقريره، انتقد صندوق النقد محاولات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لإصلاح العلاقات التجارية العالمية عن طريق زيادة الرسوم الجمركية.
وأضاف:«من المهم بشكل خاص حل النزاع التجاري مع الصين، إذ إن ذلك النزاع يشكل تهديدا للاقتصاد العالمي».