أكد الأمير تركي الفيصل قوة اقتصاد المملكة ومتانته وجاذبيته وفق حقائق المعطيات والأرقام والبيانات المحلية والدولية، وهي التي تستضيف العام المقبل قمة دول العشرين لأقوى اقتصادات في العالم.
وقال سموه: «إن المملكة تعيش نهضة شاملة وقوية ومتوثبة للمستقبل في جميع المجالات، وهناك فرص رائعة لمشاركة جميع الشركات العالمية في دعم تنفيذ مشاريع المملكة وتعاونها مع نظرائها في المملكة».
جاء ذلك في كلمة سموه في المنتدى السنوي لمجموعة بي إم جي المالية بدورته الثالثة عشرة أمس في مقر بورصة لندن بالمملكة المتحدة بحضور عدد من مديري الشركات المالية والتجارية السعودية والبريطانية.
وأجمع عدد من المختصين والمهتمين في المجال المالي والاستثماري في المنتدى على قوة الاقتصاد السعودي وجاذبيته للاستثمار الأجنبي والفرص المتاحة في ضوء برامج ومبادرات رؤية المملكة 2030، وبرامجها التنفيذية الـ13.
وأكٌد المتحدثون أن خطط المملكة ستتيح للشركات البريطانية الإسهام الفاعل في مشاريع المملكة في مختلف مجالاتها وخصوصاً البنية التحتية ومشاريع نيوم والقدية وبناء المدارس والمستشفيات والتعليم والصناعة ونقل التقنية، إضافة إلى قطاع الخدمات والإدارية والمالية والتكنولوجيا المالية، إذ تمتلك الشركات البريطانية خبرة واسعة في هذه المجالات. وأكد المسؤول عن إدارة الحوكمة والمخاطر والسياسات بمؤشر «فوتسي راسل»، كريس وودز، ما تشهده هيئة السوق المالية والسوق المالية (تداول) من تطور ملحوظ من التشريعات والأنظمة وآليات الإدراج بما في ذلك مستويات الشفافية والإفصاح وحماية حقوق المستثمرين.
وأشاد بانضمام «تداول» لمؤشر «فوتسي راسل» الذي بدأت أولى مراحله في شهر مارس من العام الحالي وستستمر على مدى 5 مراحل، وبانتهاء المرحلة الثالثة من الانضمام أكد ارتياح المستثمرين الأجانب للاستثمار في السوق السعودية الواعدة.
وقال سموه: «إن المملكة تعيش نهضة شاملة وقوية ومتوثبة للمستقبل في جميع المجالات، وهناك فرص رائعة لمشاركة جميع الشركات العالمية في دعم تنفيذ مشاريع المملكة وتعاونها مع نظرائها في المملكة».
جاء ذلك في كلمة سموه في المنتدى السنوي لمجموعة بي إم جي المالية بدورته الثالثة عشرة أمس في مقر بورصة لندن بالمملكة المتحدة بحضور عدد من مديري الشركات المالية والتجارية السعودية والبريطانية.
وأجمع عدد من المختصين والمهتمين في المجال المالي والاستثماري في المنتدى على قوة الاقتصاد السعودي وجاذبيته للاستثمار الأجنبي والفرص المتاحة في ضوء برامج ومبادرات رؤية المملكة 2030، وبرامجها التنفيذية الـ13.
وأكٌد المتحدثون أن خطط المملكة ستتيح للشركات البريطانية الإسهام الفاعل في مشاريع المملكة في مختلف مجالاتها وخصوصاً البنية التحتية ومشاريع نيوم والقدية وبناء المدارس والمستشفيات والتعليم والصناعة ونقل التقنية، إضافة إلى قطاع الخدمات والإدارية والمالية والتكنولوجيا المالية، إذ تمتلك الشركات البريطانية خبرة واسعة في هذه المجالات. وأكد المسؤول عن إدارة الحوكمة والمخاطر والسياسات بمؤشر «فوتسي راسل»، كريس وودز، ما تشهده هيئة السوق المالية والسوق المالية (تداول) من تطور ملحوظ من التشريعات والأنظمة وآليات الإدراج بما في ذلك مستويات الشفافية والإفصاح وحماية حقوق المستثمرين.
وأشاد بانضمام «تداول» لمؤشر «فوتسي راسل» الذي بدأت أولى مراحله في شهر مارس من العام الحالي وستستمر على مدى 5 مراحل، وبانتهاء المرحلة الثالثة من الانضمام أكد ارتياح المستثمرين الأجانب للاستثمار في السوق السعودية الواعدة.