قفزت أسعار الذهب 1% أمس (الأربعاء)، إلى أعلى مستوى في أكثر من 6 أعوام في ظل غياب أي مؤشرات على تراجع الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة؛ ما حفز إقبال المستثمرين على أصول الملاذ الآمن.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 1490.57 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى منذ أبريل عام 2013.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.2% إلى 1501.50 دولار للأوقية.
كما صعدت المعادن النفيسة الأخرى. وارتفعت الفضة 1.8% إلى 16.74 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى منذ يونيو من العام الماضي.
وارتفع البلاتين 0.9% إلى 854.88 دولار للأوقية.
وصعد البلاديوم 0.5% إلى 1443.62 دولار للأوقية.
وتصاعد النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم على نحو سريع حلال الأيام الماضية عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسوماً جمركية إضافية على واردات صينية.
وردت الصين الإثنين الماضي، بالسماح لعملتها بالتراجع إلى أقل من 7 يوانات للدولار وهو مستوى مهم من الناحية المعنوية؛ ما دفع واشنطن إلى تصنيف بكين متلاعبا بالعملة.
في الوقت نفسه قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو: «إن إدارة ترمب تريد مواصلة المحادثات التجارية مع الصين ولا تزال تخطط لاستضافة وفد صيني لإجراء محادثات في سبتمبر القادم».
لكن بنك جولدمان ساكس، بين إنه لم يعد يتوقع إبرام اتفاق تجاري قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر عام 2020، بينما حذر بنك مورجان ستانلي من أن تبادل فرض الرسوم الجمركية بين البلدين قد يزج بالاقتصاد العالمي في حالة ركود بحلول منتصف العام القادم.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 1490.57 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى منذ أبريل عام 2013.
وارتفعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 1.2% إلى 1501.50 دولار للأوقية.
كما صعدت المعادن النفيسة الأخرى. وارتفعت الفضة 1.8% إلى 16.74 دولار للأوقية، وهو أعلى مستوى منذ يونيو من العام الماضي.
وارتفع البلاتين 0.9% إلى 854.88 دولار للأوقية.
وصعد البلاديوم 0.5% إلى 1443.62 دولار للأوقية.
وتصاعد النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم على نحو سريع حلال الأيام الماضية عندما أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسوماً جمركية إضافية على واردات صينية.
وردت الصين الإثنين الماضي، بالسماح لعملتها بالتراجع إلى أقل من 7 يوانات للدولار وهو مستوى مهم من الناحية المعنوية؛ ما دفع واشنطن إلى تصنيف بكين متلاعبا بالعملة.
في الوقت نفسه قال المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض لاري كودلو: «إن إدارة ترمب تريد مواصلة المحادثات التجارية مع الصين ولا تزال تخطط لاستضافة وفد صيني لإجراء محادثات في سبتمبر القادم».
لكن بنك جولدمان ساكس، بين إنه لم يعد يتوقع إبرام اتفاق تجاري قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية في نوفمبر عام 2020، بينما حذر بنك مورجان ستانلي من أن تبادل فرض الرسوم الجمركية بين البلدين قد يزج بالاقتصاد العالمي في حالة ركود بحلول منتصف العام القادم.