أعلن اتحاد للشركات التعاونية الزراعية الألمانية أن مصدري القمح الألمان يسعون لدخول أسواق جديدة مثل الصين، بعد إشارات إلى أن السعودية صارت على وشك فتح أسواقها للواردات من روسيا.
وتعتبر السعودية أكبر سوق لصادرات القمح الألمانية، لكن الشركات الألمانية ستواجه منافسة شديدة بعدما أعلنت المؤسسة العامة للحبوب السعودية أخيرا أنها ستخفف مواصفاتها لواردات القمح اعتبارا من العطاء القادم.
وينظر إلى تلك الخطوة على أنها تفتح الباب أمام واردات من البحر الأسود وخصوصا من روسيا.
وقال اتحاد «دي آر في» الألماني في بيان: «فرص تصدير القمح الألماني إلى السعودية قد تتراجع مستقبلا، وأن ألمانيا سيتعين عليها السعي لدخول أسواق قمح جديدة، بما في ذلك الصين والمكسيك وإندونيسيا».
وتعتبر السعودية أكبر سوق لصادرات القمح الألمانية، لكن الشركات الألمانية ستواجه منافسة شديدة بعدما أعلنت المؤسسة العامة للحبوب السعودية أخيرا أنها ستخفف مواصفاتها لواردات القمح اعتبارا من العطاء القادم.
وينظر إلى تلك الخطوة على أنها تفتح الباب أمام واردات من البحر الأسود وخصوصا من روسيا.
وقال اتحاد «دي آر في» الألماني في بيان: «فرص تصدير القمح الألماني إلى السعودية قد تتراجع مستقبلا، وأن ألمانيا سيتعين عليها السعي لدخول أسواق قمح جديدة، بما في ذلك الصين والمكسيك وإندونيسيا».