حصدت سندات الخزانة المحمية من التضخم أكبر تدفق أسبوعي للمال لها منذ شهر نوفمبر2017، بينما سجلت السندات الحكومية رابع أكبر تدفقات أسبوعية في الوقت الذي يسعى فيه المستثمرون للأمان في مواجهة تراجع اقتصادي عالمي تكتنفه الضبابية.
وقال بنك أوف أمريكا ميريل لينش:«استنادا إلى بيانات إي.بي.إف.آر إن ما إجماليه 15 مليار دولار تدفقت إلى صناديق سندات في أسبوع حتى (الأربعاء) الماضي؛ ما يمثل ثامن أكبر تدفقات أسبوعية على الإطلاق. وتضمن ذلك تدفقات بقيمة 7.1 مليار دولار لصناديق السندات الحكومية و1.2 مليار دولار لسندات الخزانة المحمية من التضخم.
وساهم الاندفاع صوب أدوات الدخل الثابت في تدفق قياسي للأموال على صناديق السندات لثلاثة أشهر، مع تدفق 155 مليار دولار بعد نزوح كبير في الأشهر السابقة.
وقال بنك أوف أمريكا: «إن الطلب على سندات الخزانة المحمية من التضخم والذهب، الذي جذب 400 مليون دولار يشير إلى أن المستثمرين يتحوطون من خطر التضخم».
وقال بنك أوف أمريكا ميريل لينش:«استنادا إلى بيانات إي.بي.إف.آر إن ما إجماليه 15 مليار دولار تدفقت إلى صناديق سندات في أسبوع حتى (الأربعاء) الماضي؛ ما يمثل ثامن أكبر تدفقات أسبوعية على الإطلاق. وتضمن ذلك تدفقات بقيمة 7.1 مليار دولار لصناديق السندات الحكومية و1.2 مليار دولار لسندات الخزانة المحمية من التضخم.
وساهم الاندفاع صوب أدوات الدخل الثابت في تدفق قياسي للأموال على صناديق السندات لثلاثة أشهر، مع تدفق 155 مليار دولار بعد نزوح كبير في الأشهر السابقة.
وقال بنك أوف أمريكا: «إن الطلب على سندات الخزانة المحمية من التضخم والذهب، الذي جذب 400 مليون دولار يشير إلى أن المستثمرين يتحوطون من خطر التضخم».