أكد متعاملان في تجارة الأحجار الكريمة لـ«عكاظ» أن وسائل التواصل الاجتماعي شكلت إحدى القنوات التسويقية لتوسيع دائرة الانتشار خلال السنوات الأخيرة، وأن إقبال النساء على الأحجار الكريمة كبير، على العكس من الرجال الذين ينحصر استخدامهم للأحجار الكريمة في الخواتم والسبح.
وبينوا أن استخدامات النساء للأحجار الكريمة متعددة، خصوصاً العقود التي تصل أسعارها إلى 1500 ريال، وترتفع الأسعار تبعاً للقطع المصنعة حسب الطلب.
وقال راضي الدجاني (تاجر): «الإقبال على الأحجار الكريمة مرتبط بتفاعلات الأسواق، كما أن تجارة الأحجار الكريمة ليست خاضعة للمواسم فالحركة على مدار العام.
وذكر أن «العقيق، والفيروزج، والياقوت، والزمرد» من أكثر الأحجار الكريمة إقبالاً سواء من الرجال أو النساء.
وقال: «حجر العقيق يحتل المرتبة الأولى من ناحية الإقبال لدى الجنسين، وسعره بين 20 - 600 ريال للخاتم، والقلادة بين 200- 1000 ريال، والفيروزج يراوح بين 150 - 2000 ريال للخاتم، وسعر الياقوت يراوح 50 - 5000 ريال للقيراط، وسعر حجر الدر بين 50 - 150 ريالاً، وسعر الكهرمان 500 - 1000 ريال للمسبحة».
وأوضح أن الإقبال على الأحجار يختلف من منطقة لأخرى، بيد أن المنطقتين الغربية والشرقية تحتلان المرتبة الأولى قياساً مع باقي مناطق المملكة.
وأفاد أن تجارة الأحجار الكريمة واسعة وكثيرة في مختلف مناطق المملكة، لافتاً إلى صعوبة تحديد حجم تجارة هذه النوعية من التجارة في الوقت الراهن.
وذكرت سارة القحطاني «مصممة أحجار كريمة» أن تسويق الأحجار الكريمة متعدد وليس مقتصراً على الطرق التقليدية، إذ دخلت وسائل التواصل الاجتماعي بقوة في الترويج للأحجار على غرار تسويق مختلف السلع الاستهلاكية والكمالية.
ونوهت بأن الإقبال على الأحجار الكريمة كبير لدى العنصر النسائي، وكذلك الأمر بالنسبة للرجال.
وأفادت أن استخدام الأحجار الكريمة للرجال ينحصر في الخواتم والسبح، التي تراوح أسعارها بين 550 -1500 ريال، فيما تصل أسعار عقود الأحجار الكريمة للنساء إلى 1500 ريال، كما توجد أسعار أعلى حسب الطلب.
وأضافت: «الأكثر تداولاً هي أحجار الياقوت، والعقيق، والكوارتز، وتستخدم على نطاق واسع في مشغولات المجوهرات والفضة، والأسعار تختلف تبعا للجودة، إذ تراوح بين 800 - 6000 ريال، وسوق الأحجار الكريمة كغيرها من الأسواق تلقى قبولاً لدى العديد من الشرائح الاجتماعية».
وبينوا أن استخدامات النساء للأحجار الكريمة متعددة، خصوصاً العقود التي تصل أسعارها إلى 1500 ريال، وترتفع الأسعار تبعاً للقطع المصنعة حسب الطلب.
وقال راضي الدجاني (تاجر): «الإقبال على الأحجار الكريمة مرتبط بتفاعلات الأسواق، كما أن تجارة الأحجار الكريمة ليست خاضعة للمواسم فالحركة على مدار العام.
وذكر أن «العقيق، والفيروزج، والياقوت، والزمرد» من أكثر الأحجار الكريمة إقبالاً سواء من الرجال أو النساء.
وقال: «حجر العقيق يحتل المرتبة الأولى من ناحية الإقبال لدى الجنسين، وسعره بين 20 - 600 ريال للخاتم، والقلادة بين 200- 1000 ريال، والفيروزج يراوح بين 150 - 2000 ريال للخاتم، وسعر الياقوت يراوح 50 - 5000 ريال للقيراط، وسعر حجر الدر بين 50 - 150 ريالاً، وسعر الكهرمان 500 - 1000 ريال للمسبحة».
وأوضح أن الإقبال على الأحجار يختلف من منطقة لأخرى، بيد أن المنطقتين الغربية والشرقية تحتلان المرتبة الأولى قياساً مع باقي مناطق المملكة.
وأفاد أن تجارة الأحجار الكريمة واسعة وكثيرة في مختلف مناطق المملكة، لافتاً إلى صعوبة تحديد حجم تجارة هذه النوعية من التجارة في الوقت الراهن.
وذكرت سارة القحطاني «مصممة أحجار كريمة» أن تسويق الأحجار الكريمة متعدد وليس مقتصراً على الطرق التقليدية، إذ دخلت وسائل التواصل الاجتماعي بقوة في الترويج للأحجار على غرار تسويق مختلف السلع الاستهلاكية والكمالية.
ونوهت بأن الإقبال على الأحجار الكريمة كبير لدى العنصر النسائي، وكذلك الأمر بالنسبة للرجال.
وأفادت أن استخدام الأحجار الكريمة للرجال ينحصر في الخواتم والسبح، التي تراوح أسعارها بين 550 -1500 ريال، فيما تصل أسعار عقود الأحجار الكريمة للنساء إلى 1500 ريال، كما توجد أسعار أعلى حسب الطلب.
وأضافت: «الأكثر تداولاً هي أحجار الياقوت، والعقيق، والكوارتز، وتستخدم على نطاق واسع في مشغولات المجوهرات والفضة، والأسعار تختلف تبعا للجودة، إذ تراوح بين 800 - 6000 ريال، وسوق الأحجار الكريمة كغيرها من الأسواق تلقى قبولاً لدى العديد من الشرائح الاجتماعية».