تشهد أسواق الذهب في المعارض السعودية عزوفا كبيرا بسبب الارتفاع الكبير والمتواصل لسعر الذهب في البورصة العالمية، الذي وصل لأسعار سجلت قبل أكثر من 6 سنوات، في حين يواصل كثير من النساء بيع الذهب القديم أو المكسر أو غير المستخدم للاستفادة من ارتفاع الأسعار الحالية، حيث بلغ متوسط سعر الأونصة خلال 24 ساعة 1540 دولارا، أي ما يعادل نحو 185 ريالا للجرام عيار 24، ما يعني أن سعر الكيلوغرام من الذهب الصافي عيار 24 يصل إلى 185 ألف ريال، بعد أن ظل في مستويات 145 ألف ريال قبل أشهر عندما بدأت موجة صعود كبيرة لسعر الذهب في البورصة العالمية. ويتابع سعوديون وسعوديات عبر تطبيقات الجوال أسعار بورصة الذهب على الهواء مباشرة على مدار الساعة من يوم الإثنين إلى يوم الجمعة، لإغلاق سوق البورصة العالمي يومي السبت والأحد.
وبنظرة على أسعار الأونصة، وهو السعر العالمي، تراوحت في الأسبوع الحالي بين 1530-1550 دولارا للأونصة.
وطبقا لمختصين فإن الحصول على سعر الغرام عيار 24 بالريال السعودي يتم بضرب سعر الأونصة في الرقم الثابت وهو 120.56، ليكون الناتج سعر الكيلوغرام من الذهب بالريال السعودي، وتتم قسمة المبلغ على 1000 فيكون الناتج سعر الغرام، ويمكن قسمة الرقم الناتج على 1333.33 لمعرفة سعر الغرام من الذهب عيار 18، ويضاف عادة مبلغ من 30-60 ريالا تكلفة الصناعة والربح عن كل غرام ذهب عيار 18. ويعد بعض المتعاملين مع الذهب مبلغ الصناعة والربح عاليا ولا يخضع لرقابة التجارة.
ويقول تاجر الذهب أحمد العماري إن الذهب يظل محل اهتمام الكثير من الناس لاسيما العرسان المقبلين على الزواج من الرجال والنساء خلاف المستثمرين، نظرا إلى أن الذهب مرتبط بالاقتصاد العالمي، وفي الوقت الذي يتعرض فيه اقتصاد الكثير من الدول لمخاطر يبقى الذهب ملاذا آمنا للكثيرين.
وشهدت أسعار الذهب هذا الأسبوع ارتفاعا جديدا على المستوى العالمى، الأمر الذي انعكس بصورة ملحوظة على أسعار الذهب في السوق المحلية.
في غضون ذلك، يجمع مختصون على أن حركة أسعار الذهب تعتمد على عوامل عدة؛ منها الأحداث السياسية والاقتصادية الدولية، وسعر الدولار بالبنوك والسوق السوداء، إضافة إلى حالة العرض والطلب بسوق البورصة العالمية.
ويصنف مختصون أنواع الذهب من حيث العيار، ويعد التصنيف حسب نسبة الذهب لكل كيلو، مثلا الذهب عيار 24، وهو أجود أنواع الذهب وأغلاها، نسبة الذهب فيه هي 99%، ويُضاف إليه عنصرٌ آخر، قد يكون النحاس، أو الفضة، أو الزئبق، بنسبة 1% ويكون عادة ذهبا لا يستخدم في اللبس والزينة، وهو الذهب الصافي الذي يوضع سعره في البورصة العالمية، وأما الذهب عيار 21 فهو ثاني أشهر أنواع الذهب، ولكل كيلو منه تتم إضافة 150 غراماً من العناصر الأخرى، مثل: النحاس، أو الفضة، أي أن نسبة الذهب لكل كيلو تكون 850 غراماً. ويردد البعض عن ذهب 21 عبارة شهيرة لتشجيع الزبون على الشراء (زينة وخزينة)، أي يكون للبس وفي حال الرغبة في البيع لا يفقد كثيرا من سعره، وأما الذهب عيار 18 فتكون نسبة الذهب فيه 750 غراماً ذهباً صافياً، مضافاً إليها 250 غراماً معدناً آخر لكل كيلو. في حين أن عيار 22، وهو أقل الأنواع من الذهب المشغول، تكون نسبة الذهب فيه 875 غراماً ذهباً خالصاً، ويكون الباقي عنصراً آخر، أي أن 125 غراماً تكون من النحاس، أو الحديد، أو الزئبق.
وبنظرة على أسعار الأونصة، وهو السعر العالمي، تراوحت في الأسبوع الحالي بين 1530-1550 دولارا للأونصة.
وطبقا لمختصين فإن الحصول على سعر الغرام عيار 24 بالريال السعودي يتم بضرب سعر الأونصة في الرقم الثابت وهو 120.56، ليكون الناتج سعر الكيلوغرام من الذهب بالريال السعودي، وتتم قسمة المبلغ على 1000 فيكون الناتج سعر الغرام، ويمكن قسمة الرقم الناتج على 1333.33 لمعرفة سعر الغرام من الذهب عيار 18، ويضاف عادة مبلغ من 30-60 ريالا تكلفة الصناعة والربح عن كل غرام ذهب عيار 18. ويعد بعض المتعاملين مع الذهب مبلغ الصناعة والربح عاليا ولا يخضع لرقابة التجارة.
ويقول تاجر الذهب أحمد العماري إن الذهب يظل محل اهتمام الكثير من الناس لاسيما العرسان المقبلين على الزواج من الرجال والنساء خلاف المستثمرين، نظرا إلى أن الذهب مرتبط بالاقتصاد العالمي، وفي الوقت الذي يتعرض فيه اقتصاد الكثير من الدول لمخاطر يبقى الذهب ملاذا آمنا للكثيرين.
وشهدت أسعار الذهب هذا الأسبوع ارتفاعا جديدا على المستوى العالمى، الأمر الذي انعكس بصورة ملحوظة على أسعار الذهب في السوق المحلية.
في غضون ذلك، يجمع مختصون على أن حركة أسعار الذهب تعتمد على عوامل عدة؛ منها الأحداث السياسية والاقتصادية الدولية، وسعر الدولار بالبنوك والسوق السوداء، إضافة إلى حالة العرض والطلب بسوق البورصة العالمية.
ويصنف مختصون أنواع الذهب من حيث العيار، ويعد التصنيف حسب نسبة الذهب لكل كيلو، مثلا الذهب عيار 24، وهو أجود أنواع الذهب وأغلاها، نسبة الذهب فيه هي 99%، ويُضاف إليه عنصرٌ آخر، قد يكون النحاس، أو الفضة، أو الزئبق، بنسبة 1% ويكون عادة ذهبا لا يستخدم في اللبس والزينة، وهو الذهب الصافي الذي يوضع سعره في البورصة العالمية، وأما الذهب عيار 21 فهو ثاني أشهر أنواع الذهب، ولكل كيلو منه تتم إضافة 150 غراماً من العناصر الأخرى، مثل: النحاس، أو الفضة، أي أن نسبة الذهب لكل كيلو تكون 850 غراماً. ويردد البعض عن ذهب 21 عبارة شهيرة لتشجيع الزبون على الشراء (زينة وخزينة)، أي يكون للبس وفي حال الرغبة في البيع لا يفقد كثيرا من سعره، وأما الذهب عيار 18 فتكون نسبة الذهب فيه 750 غراماً ذهباً صافياً، مضافاً إليها 250 غراماً معدناً آخر لكل كيلو. في حين أن عيار 22، وهو أقل الأنواع من الذهب المشغول، تكون نسبة الذهب فيه 875 غراماً ذهباً خالصاً، ويكون الباقي عنصراً آخر، أي أن 125 غراماً تكون من النحاس، أو الحديد، أو الزئبق.