وقعت شركة أرامكو أمس (الخميس) مذكرة تفاهم مع المنطقة التجارية الحرة في مقاطعة «تشجيانغ» الصينية، لتسهيل استحواذها على حصة بنسبة 9% في مصفاة تشجيانغ المتكاملة للتكرير والبتروكيميائيات، وقال وزير الطاقة السعودي المهندس خالد الفالح، إنه اجتمع أمس (الخميس) مع حاكم إقليم تشجيانغ الصيني، يوان جيا جون، مبديا أمله بتسريع إنجاز المشروعات الجديدة المشتركة في الإقليم في مجالي الطاقة والبتروكيميائيات.
وأضاف الفالح عبر حسابه الرسمي في «تويتر»، أن الطرفين اتفقا على ضرورة متابعة التنسيق والزيارات المتبادلة، وعلى أهمية إقامة المزيد من المشروعات الاستثمارية والإنتاجية المشتركة، بين شركات القطاع الخاص في المملكة والصين، بما يُحقق المستهدفات الوطنية لكلا البلدين.
وبين الفالح، أن الاجتماع تناول إطلاق خطوط بحرية جديدة وزيادة التبادل التجاري، بين البلدين، وذلك على اعتبار أن المملكة شريك للصين في مبادرة الحزام والطريق، ووجود موانئها على أهم طرق الملاحة العالمية.
وأوضحت «أرامكو» في بيان صحفي أن شراكتها في هذا المشروع تتضمن اتفاقاً لتوريد النفط الخام للصين على المدى الطويل، والاستفادة من مرافق تخزين النفط الخام الضخمة التابعة لشركة تشجيانغ للبتروكيميائيات لخدمة عملائها في الأسواق الآسيوية. وأكدت أن هذا التعاون يعكس عزم الشركة على مواصلة توسيع وجودها الاستثماري في قطاع الطاقة الصيني.
وبينت أن هذه الاتفاقية تدعم مشاركتها في إنشاء مجمع مصفاة تشجيانغ المتكامل للبتروكيميائيات بطاقة إنتاجية تبلغ 400 ألف برميل في اليوم، خلال المرحلة الثالثة من المشروع.
وأضافت أنها ستسمح للطرفين بتقييم فرص استثمارية إضافية في أجزاء أخرى من سلسلة القيمة النفطية، ويشمل ذلك أنشطة التكرير وإنتاج المواد البتروكيميائية، والتخزين، وتجارة النفط الخام والغاز الطبيعي.
وأضاف الفالح عبر حسابه الرسمي في «تويتر»، أن الطرفين اتفقا على ضرورة متابعة التنسيق والزيارات المتبادلة، وعلى أهمية إقامة المزيد من المشروعات الاستثمارية والإنتاجية المشتركة، بين شركات القطاع الخاص في المملكة والصين، بما يُحقق المستهدفات الوطنية لكلا البلدين.
وبين الفالح، أن الاجتماع تناول إطلاق خطوط بحرية جديدة وزيادة التبادل التجاري، بين البلدين، وذلك على اعتبار أن المملكة شريك للصين في مبادرة الحزام والطريق، ووجود موانئها على أهم طرق الملاحة العالمية.
وأوضحت «أرامكو» في بيان صحفي أن شراكتها في هذا المشروع تتضمن اتفاقاً لتوريد النفط الخام للصين على المدى الطويل، والاستفادة من مرافق تخزين النفط الخام الضخمة التابعة لشركة تشجيانغ للبتروكيميائيات لخدمة عملائها في الأسواق الآسيوية. وأكدت أن هذا التعاون يعكس عزم الشركة على مواصلة توسيع وجودها الاستثماري في قطاع الطاقة الصيني.
وبينت أن هذه الاتفاقية تدعم مشاركتها في إنشاء مجمع مصفاة تشجيانغ المتكامل للبتروكيميائيات بطاقة إنتاجية تبلغ 400 ألف برميل في اليوم، خلال المرحلة الثالثة من المشروع.
وأضافت أنها ستسمح للطرفين بتقييم فرص استثمارية إضافية في أجزاء أخرى من سلسلة القيمة النفطية، ويشمل ذلك أنشطة التكرير وإنتاج المواد البتروكيميائية، والتخزين، وتجارة النفط الخام والغاز الطبيعي.